يبحث خالد عن ابن عمته مهمل، حتى يصل له، في الوقت ذاته يشك مفرج في علاقة مهمل بلدة، ويستدرجه إلى الصحراء حتى يبارزه، ولكن مهمل يطلب منه يد لدة للزواج.