يحاول النقيب أحمد الهرب من شقة القتيل عبداللطيف، ولكن يفاجئ بالشرطة فيهرب من الشباك، وترفع الشرطة البصمات ويتم توجيه أصابع الاتهام له بقتل عبداللطيف.