يلوم مدير الشرطة على حامد مساعدته للنقيب أحمد حيث اتهامه في قضية قتل، وتصل للشرطة رسالة من مجهول عن مكان أحمد في إحدى القبائل في الصحراء فتنطلق القوات للقبض عليه.