مجدي شاب بدين، يعاني كثيرًا من الوحدة، على الرغم من تعدد صديقاته اللاتي يفضفضن له بمشاكلهن، لكن بدانته الغير طبيعية تجعلهن لا يفكرن فيه كزوج، حتى تأتي الفرصة عندما يتواصل مع (دينا) صديقته التي كان...اقرأ المزيد يعرفها منذ الصغر، ويحاول التقرب إليها، لكنه يكتشف أنها أخذته كحالة حول البحث الذي تقوم به في الجامعة.
مجدي شاب بدين، يعاني كثيرًا من الوحدة، على الرغم من تعدد صديقاته اللاتي يفضفضن له بمشاكلهن، لكن بدانته الغير طبيعية تجعلهن لا يفكرن فيه كزوج، حتى تأتي الفرصة عندما يتواصل مع (دينا)...اقرأ المزيد صديقته التي كان يعرفها منذ الصغر، ويحاول التقرب إليها، لكنه يكتشف أنها أخذته كحالة حول البحث الذي تقوم به في الجامعة.
المزيدمجدى مكاوى رسام كاريكاتير موهوب، يعيش وحيداً بعد وفاة والديه وهو طفل فى حادث سيارة، وتولى خاله عزمى تربيته، فنشأ مثل خاله محباً للأكل، حتى صار بديناً مثل خاله، الذى يعانى من أمراض...اقرأ المزيد السكر والضغط والقلب، وبعد فوات الاوان نصحه خاله، بعدم الوقوع فى نفس الخطأ، وتعرضه للأمراض، وعليه أن يخس، ولكن مجدى الذى كان يجد صعوبة فى إرتداء ملابسه، وفى الحركة والنوم، بسبب بدانته، مان أسهل شيئ بالنسبة له، هو تناول الطعام، لذلك لم يستجب لأى نداء بالتخسيس، رغم اصابته بداء السكر. يحلم مجدى بفتاة تحبه رغم بدانته، ورغم تعدد صداقاته وقربه من الجنس الآخر، إلا أنه لم يحظى بقرب فتاة من قلبه، بسبب بدانته، فقد كانت ريهام صديقته تشكو له من متاعبها مع زوجها أشرف، وغادة تشكو له من خطيبها سامى، ومي تعرض عليه أى شاب تفكر فى إقامة علاقة معه، وعندما إقترحت عليه ريهام صديقتها نانى، التى لا يهمها حجمه، إكتشف أنها مريضة نفسياًً. تذكر مجدى جارته دينا، حب الطفولة، والتى سافرت مع والديها للإمارات منذ ١٥ عاماً، وكيف كانت ترسل له الخطابات الغرامية، وهى فى المرحلة الابتدائية، وبحث عن عنوانها الإلكترونى، وتراسلا مع الحذر من تبادل الصور الحديثة، وعندما قررت دينا قطع إقامتها بالخارج، والعودة للقاهرة للإقامة مع عمتها، بعد وفاة والديها، وإستكمال رسالة الماجستير، إتصلت بمجدى ليستقبلها فى المطار، وتمنى مجدى أن تكون دينا مكعبرة حتى تتقبله بديناً، ولكنه إكتشف أنها جميلة ورشيقة، فإدعى أنه عادل ابن عم مجدى، الذى تعرض لظرف عمل طارئ، وحاول مجدى التقرب إليها على أنه عادل، دون جدوى، فقد كانت دينا متعلقة بمجدى، الذى لم تراه منذ ايام الطفولة. إستشار مجدى صديقاته البنات، عن كيفية إختراق قلب دينا، رغم بدانته، فأخبرنه أن البنت تحب الرجل الخدوم والطموح، الذى أذا إحتاجته، وجدته بجوارها، وأثبت عادل لدينا، أنه خدوم وطموح، ثم أظهر لها أن بينهما أشياء مشتركة، بعد إطلاعه على صفحتها الاليكترونية، ثم صدمها فى مجدى، وأخبرها انه يتعاطى الهيروين، حتى كرهته، وتحقق له ما أراد، وعندما صحبها لعيد ميلاد خاله، وتركهم لشراء التورته، أخبرها الخال بالحقيقة، وطلب منها مساعدته لدفع مجدى للتخلص من وزنه الزائد، وكانت دينا تعانى من هذه المشكلة، بعد أن توفى والدها فجأة بسبب بدانته. أخفت دينا عن مجدى معرفتها بحقيقته، وحاولت دفعه لأن تكون له إرادة، ويتحمل آلام التخسيس، ولكن دون جدوى، وعندما تقدم لها للزواج، أخبرته ان موضوع الماجستير عن البدانه، وإنه بالنسبة لها حالة تدرسها، وكانت صدمة عنيفة له، وزادها خاله، الذى قاطعه بسبب إصراره على الأكل، وعدم رغبته فى التخسيس، ولكن الخال توفى، فزادت آلام مجدى، وقرر أن يقدم على تجربة إنقاص الوزن، تحقيقاً لرغبة خاله، خصوصاً بعد أن أخبرته دينا، بإتفاقها مع خاله. توجه مجدى لدار التخسيس التى يديرها صديق الطفولة حماده السفروت، وتحمل كل آلام الجوع، حتى تمكن من إمتلاك إرادة قوية، قادته لإمتلاك جسم رشيق لائق بشبابه، وشارك صديقه حماده، فى تأسيس مجلة كاريكاتورية ناجحة، ودعا جميع الأصدقاء والمعارف ، لحضور الإفتتاح، ورؤية الإنسان الجديد مجدى الرشيق، ورحب به الجميع، وأقبلت عليه دينا مرحباً به زوجاً. (إكس لارج)
المزيدتم تصوير بعض المشاهد بأستوديو عادل المغربي بشبرا منت.
تمسك حلمي بعدم إظهار شكل شخصية مجدي لعمل نوع من التشويق للجمهور.
يعد هذا الفيلم عودة لإبراهيم نصر بعد غياب عشرة سنوات.
يعد هذا أول تعاون بين حلمي ودنيا وثالث تعاون مع إيمي سمير غانم.
تجاوزت إيرادات الفيلم بعد عرضه في دور العرض المصرية حاجز الـ 30 مليون جنيه مصري.
فرحتى بنزول فيلم لحلمى من بعد فيلم كده رضا هى "فرحة الاهبل " على رأى أبو ياسين ...تفاؤلى بأعمال حلمى ..لا يحده حدود..و للأمانة ..فالرجل لم يخذلنى من يومها بل كان دائما هناك شيىء رائع يتطور و ينمو و يتضح فى كل عمل يتلو اخر.و لو لم أكن فى تمام الوله و الانشداه الذى اصابنى فى كده رضا و اسف على الازعاج ..الا اننى لا استطيع القول بأن "عسل اسود" و "الف مبروك" ليسوا افلاما رائعة ..بل للحق..حلمى زى مايكون فيه فى دماغه تارجت ما ..بعيد عن تحت رجليه ..عن لحظته..لا علاقة له بجمهور اليوم و شباك تذاكر اليوم...اقرأ المزيد و نقاد اليوم ..بل هو يشعرنى انه ينتظر وقت أن يصبح شابا فى السبعين ! ليجلس منتشيا بين ابناء لى لى و يبتسم مشيرا فى اعجاب لمكتبة أفلامه .."أنا اللى عملت التاريخ ده!".. فهو يجتهد بل ..يصر..بل بيموت نفسه الجدع ..لكى يعمل عملا و يتقنه ..لكى يكون مختلفا ..لكى لا يستطيع حتى من يخالفه وجهات النظر او المدارس الفنية الا ان يحترمه و يقدر مجهوده! فى اكس لارج لم يختلف الحال كثيرا عن هذا ..هو فيلم يظهر الجهد فيه جليا سواء من بطله بالطبع او من مرجع السينما المدهشة شريف عرفة .و فى رأيى تأخر حلمى كثيرا فى التعاون مع عرفة على اعتبار أن تجربة الناظر لا تحتسب.و فى رأيى و لو أنه –عرفة- مدرسة بحد ذاته لكنها ازدادت اتساعا و ازداد فنائها صخبا بالتعاون مع الشعلة أحمد حلمى .. جازف حلمى للدرجة القصوى حينما قرر ان يظهر طوال الساعتين الا حاجة مدة عرض الفيلم فى شخصية اخرى غيره تماما... فمن الممكن ان يغير الممثل شكله بالمكياج للتاكيد على ملامح ما فى شخصيته بالعمل او ما شابه لكنها كلها لا تتعدى ..شنب سخيف ..حسنة مالهاش عازة.. أو أنا أركّب دقن .. لكن أن يظهر حلمى السفيف المقطط اللى شبه القلم الجاف اللى ضايع غطاه فى هذا الحجم و الشخصية التى تتدلى شحومها فى كل اتجاه فهو سبق يحسب لحلمى اكيد ..حتى انه جعل المشاهدين ينسون فى بعض الاحيان ان هذا فيلم حلمى اصلا!!! و كالعادة جاء اداؤه قريبا للقلب و الروح.. سلسا ..خاليا من افتعال الافيه او سماجة الاستظراف ..و كالعادة جاءت دنيا بسيطة و جميلة شكلا و لبسا و موضوعا و جِزَماْ و كله الصراحة ..الله يباركلها مدام دلال! لكن للحق لم يضف وجود دنيا جديدا لحلمى ..لم تلمع و تبرق و تزهزه كده و تقول الصح !..هى لم تخفق بالطبع و لكنهما كثنائى جاء عاديا ..و على ذكر العادى...فقد اصبح ايمن بهجت قمر عاديا تيت ..فهو من اخترع لغة الخرونج فى الاغانى و هو من امتعنا و مازال باسف على الازعاج ..لكنه صار خافتا منذ فترة ..لا جديد ..لا بريق..ولا افتكاسات السنين ..لم تفاجئنى الفكرة بل فاجأنى حلمى..لم يبهرنى السيناريو بل أبهره شريف عرفة ..لم يأخذنى الحوار بل زاده أبو لى لى روحا و خفة و حياه ! مكياج حلمى ..فوق الفظيع تحت المريع جنب الكشك.. احترافى و انتقائى و شديد البساطة و التعقيد فى نفس الوقت ..فقد ذكرنى الاهتمام و الحنتفة فى تفاصيل مكياج حلمى باستعباط و استسهال مكياج مى عز الدين فى أيظن و حبيبى نائما ...و مع انه شتان الفارق اصلا فى العملين الا اننى ذكرت بكل الخير الصراحة العبقرى الذى لطخ البدلة السفنج المقززة لطخا فوق جسد مى تاركا اياها طوال الفيلمين بتلك اليدين الصغيرتين المحنتفتين اللتان تبدوان كأيدى موديل و ليس بنت طخييييييينة همها فى عيشيتها الاكل و الشيكولاتة و تزن حوالى ربع طن ! اما حلــــــــــــمى..اللــــــــــــــــه علــــــــــــيه! اداء ايمى و لؤى عمران و كذلك محمد شاهين و باقى الوجوه الصاعدة جاء لطيفا و عاديا و خاليا من المفاجاءات ايضا ..الا ان حمزة العيلى (الشيخ كرم )فنان تقيل و ستثبت ذلك الايام . اقدر اقول من الاخر ان فيلم حلمى جاء بمقاييس الصناعة الاحترافية..ميديم! لكننى لم استطع الا ان احبه و ابتسم لابرز اسنانى كلهم كلهم طوال الفيلم متمنية ان يشتريه السيد البدوى قلبك مع مين الوفد الوفد ع السريع لكى اشاهده again and again . فتتكوا بعافية!
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
انا حالة ؟؟؟!!!! | محمد ياسر بكر | 15/15 | 13 نوفمبر 2011 |
اكس اكس اكس لارج | فريق العمل | 2/3 | 13 يونيو 2012 |
"إكس لارج"... فيلم رائع على المستوي الفني، سيىء على المستوى الإنساني | Usama Al Shazly | 10/14 | 12 نوفمبر 2011 |
اكس لارج .... نجاح بحجم اكس لارج | Abdalaziz Ata | 16/16 | 10 نوفمبر 2011 |
مسكين يامجدى | Ahmed Fox | 3/3 | 16 سبتمبر 2012 |
fffffffffffffffffff | fabio tharwat | 8/9 | 12 نوفمبر 2011 |