يتم التحقيق في قضية فؤاد أبو جمرة وهو رجل أعمال معروف، ويتورط صبري في المشاركة مع العصابة فيما تلد وئام وزوجها يشعر بالامتنان لحامد على مساعدته له.
يذهب الضابط إلى مخزن توفيق للبحث عن حامد بعد أن تم رصده هناك، فيما يبحث فوزي أيضا عنه وسط توسلات أمتثال له بإيجاده.
يأمر قدري رئيس العصابة رجاله بأخذ حامد عند مهجة لتخرج الرصاصة من يده وتعالجه فتعجب به فايزة ابنة المرأة وهو يطلب منها الاتصال بعائلته لتطمئن عليه.
تقوم فايزة ابنة مهجة بتخدير أحد رجال قدري وتعطي الهاتف لحامد حتى يتصل بعائلته لكنه لم يستطع بسبب وصول قدري المفاجئ، فيما تبحث أمتثال عن أي دليل لتصل لمكان زوجها.
تستطيع الشرطة التوصل إلى أن قدري وجبار و سلمان وراء سرقة المعرض. يطلب سلمان من حامد منحه المال للهروب مقابل إطلاق سراحه.
تذهب فايزة إلى الأستاذ نبهان وتعطيه صك أخذته من حامد ليصرفه لها، ويجبر قدري - حامد على المشاركة معه في جريمة سرقة مقابل إطلاق سراحه.
يتشاجر قدري مع شوكت لأنه يطلب منه نصف المبلغ الذي وقع سرقته بينما يعد سلمان - حامد بإطلاق سراحه مقابل إعطائه المال ثم يخدعه ويطلق رصاصة على ساقه.
تتفق فايزة و سلمان مع حامد على تهريبه مقابل إعطائهما المال ليهربا إلى عمان دون علم قدري، وهو يوافق.
تطلب فايزة من حامد الاتصال بأخيه فايق ليجلب لها المال دون علم سلمان، في حين يتفق قدري مع سلمان على طلب فدية من عن عائلة حامد لتسليمه لهم.
تأخذ فايزة المال من أمتثال دون إخبار سلمان، ويصطحب قدري حامد من منزل مهجة إلى منزل جبار ريثما يتحصلا على الفدية.
يُقبض على مهجة ويريها الضابط صور أفراد العصابة، وهي تعترف انهم يحتجزون حامد وأنها استخرجت الرصاصتان منه، في حين يطلب سلمان من حامد قتل قدري.
يُقبض على فايزة والتحقيق معها، فتعترف بكل شيء أما خالتها فتأخذ المال وتحاول الهروب من منزلها.
تذهب فايزة مع الشرطة إلى منزل خالتها فيخبرهم جارها أنها انتقلت فتفاجأ فايزة، بينما تسعى بدرية إلى أخذ أي معلومات من عند أمتثال تخص حامد.
يطعن حامد - سلمان وهو بدوره يطلق عليه رصاصة تصيب ساقة فيهرع رجال سعيد لحمل حامد ومعالجته، بينما تجد الشرطة مكان خالة فايزة.
يعالج الطبيب ساق حامد، ويستطيع العميد العثور على حامد بعد الإيقاع بقدري عن طريق سعيد وأخيرا تلتقي أمتثال بزوجها وسط فرحة عارمة.