يأمر قدري رئيس العصابة رجاله بأخذ حامد عند مهجة لتخرج الرصاصة من يده وتعالجه فتعجب به فايزة ابنة المرأة وهو يطلب منها الاتصال بعائلته لتطمئن عليه.