تخبر أم صقر - الشيخ راكان بحب صقر لتايهة ورغبته في الزواج منها، فيرفض راكان لخطبتها لعنان، ويعثر صقر على الأخير غارقًا في دمائه ويعتقد بوفاته وينقله إلى الديرة ويعتني به حتى يشفى.