تلد عنزة لوسي ويبني أرثر حظيرة بجوار المنزل، وعندما تشعل أم لوسي النار في الحطاب تتوقف المدفأة عن العمل فيظن أرثر أن المنزل احترق، ويصل بن والطبيب إلى المدينة الجديدة.