تعود لوسي لحياتها الطبيعية وسط أسرتها وتبدأ في حلب العنزة كل يوم، وتفاجئ بالسيد فرنك يزورها ويعطيها هدية، يخبر أرثر زوجته بأنه يشتغل في أحد المناجم مرة أخرى.