يعترض عبدالعظيم على نشر الأخبار عن ثورة الضباط الأحرار ويقف أمام محفوظ، وتنجح الثورة ويتم الإفراج عن أمال وتعيين محفوظ كرئيس تحرير لجريدة الأسرار.