يذهب محفوظ لعبدالعظيم بك ويطلب منه فرصة عمل في الصحافة، وتكتشف أمال أن خطيبها ليس له مباديء، ويتم تعيين محفوظ للعمل في جريدة عبدالعظيم.
يطلب عبدالوارث من محفوظ إثبات براءته في تحقيق صحفي حول غرق العبارة مقابل المال فيوافق، ويتم تثبيت محفوظ في قسم الحوادث، ويُخفي محفوظ عن عنايات ووالدته عن عمله في الصحيفة.
تقرر آمال الانفصال عن إسماعيل، ويكشف سعد لآمال عن خطته وتنظيمه بالقيام بمجموعة من الاغتيالات من أجل وصول الماركسيين للحكم.
يعمل محفوظ كخادم في منزل رئيس الوزراء بحثًا عن سبق صحفي، وتقع في يده مستنات خطيرة ضد الوزير، ويقوم عبدالعظيم بإعطاء المستندات لشديد باشا من أجل استخدامها ضد الوزير والتخلص منه.
يُجبر محفوظ شقيقته عنايات على ترك عملها في منزل الوزير خوفًا على سمعته، ويطلب شديد مقابلة محفوظ ويعده بالوقوف جانبه ونقله إلى حياة مختلفة.
ينشر محفوظ حوارات وهمية مع الملوك العرب مما يدفع عبدالعظيم لفصله، ويتدخل شديد لإنقاذ محفوظ من الأمر، ويتلقى محفوظ خطاب من عنايات تخبره أن والدته قد تُوفيت.
يتم اختيار محفوظ للسفر لفلسطين لتغطية الأمور، وتعود سوسن إلى مصر من أمريكا بعد طلاقها، وينضم محفوظ لتنظيم سعد من أجل التقرب من أمال.
تنشأ علاقة بين محفوظ وسوسن ويتزوجان، ويعد شديد محفوظ بأن يحل محل عبدالعظيم، ويكتشف صديق وأمال علاقة محفوظ بسوسن وهى عميلة المخابرات البريطانية، وينكر محفوظ الاتهامات.
يتم ترقية محفوظ لمنصب نائب رئيس التحرير، ويصدر الملك قرار بحظر النشر عنه وتقيد حريات الصحافة، ويخطط سعد وصديق لاغتيال رئيس الحكومة.
ينفذ سعد وصديق مهمة اغتيال رئيس الحكومة ولكنها تفشل وينجو، ويقرر محفوظ الابتعاد عن سوسن، ويعترف محفوظ بأنه كان على علاقة بسوسن لأمال.
يتم القبض على سعد بتهمة محاولة اغتيال الحكومة، ويُرسل محفوظ خطاب للوزير ليخبره عن تنظيم صديق وأمال وسعد السري، ويتم القبض عليهم.
يتم حبس التنظيم بمن فيهم أمال، ويرفض محفوظ مقابلة عنايات وخطيبها، وتنقلب الأحداث حينما تقع حادثة حريق كبيرة في القاهرة.
يحاول محفوظ التقرب من وزير الداخلية الجديد والملك، ويكتشف محفوظ أن هناك تنظيم من الضباط الأحرار يسعى للتخلص من الملك والانقلاب عليه.
يعترض عبدالعظيم على نشر الأخبار عن ثورة الضباط الأحرار ويقف أمام محفوظ، وتنجح الثورة ويتم الإفراج عن أمال وتعيين محفوظ كرئيس تحرير لجريدة الأسرار.
يفرض محفوظ سياسته في الجريدة بالهجوم على الملك المعزول، ويطلب محفوظ يد أمال للزواج، ويتم القبض على محفوظ واتهامه بالتواطؤ مع النظام الملكي، وتكتشف أمال أن محفوظ هو من أبلغ عنها وتسبب في حبسها.