حُبس عبود ظلمًا بسبب اعتراف أهل حارته عليه لتأكدهم أنه قتل أبو خالد، اتضح أن أبو شكري يسرق سلاح الاحتلال الفرنسي ويعطيه للثوار.
قرر عبود الانتقام من أهل حارته بعد الإفراج عنه وبدأ أفتعال المشاكل، انزعج أبو شكري من ابنه بسبب عدم تحمله المسئولية.
انزعج ياسين بعد عودة عبود إلى الحارة وافتعاله للمشاكل، طلبت أم نوري من أم يونس يد ابنتها للزواج من فارس.
تم القبض على الزعيم أبو شكري بعد شكوة عبود ضده؛ تدخل ياسين لتهدئة عبود.
قرر ياسين الزواج من فاطمة ولكن رفضت والدته، قرر الوكيل طلحت الانتقام من الزعيم أبو شكري وتم القبض على ياسين وتعذيبه.
تم الإفراج عن ياسين، طلب الوكيل طلحت من أبو سليم قتل الزعيم أبو شكري، طلبت أم شكري من ملك العودة إلى ابنها.
حذر الزعيم أبو شكري- عبود بسبب تكسيره لمحلات أهل الحارة، شعر شكري بالغيرة من نوري بسبب اعتماد أبو شكري عليه.
قُتل الزعيم أبو شكري على يد أبو سليم واتهموا عبود ظلمًا مجددًا ولكن نجح عبود في الهرب.
وافقت ملك على العودة إلى شكري، قرر عبود إظهار براءته أمام أهل حارته لعدم تحمله الظلم.
تولى نوري زعامة الحارة بعد توكيل أعضاء الحارة له ولم يتحمل شكري وتشاجر مع نوري.
يأسر عبود جنود الشرطة الفرنسيين، عاتبت أم عادل- فاطمة لتحدثها مع ياسين، ومن ناحية أخرى ساعد يعقوب- عبود.
بدأ يعقوب العمل مع الزعيم نوري وتوصيل أخباره لعبود، أما شكري فبدأ توبيخ سمعة نوري وسط أهل الحارة لكنه فشل.
لم يمل شكري من افتعال المشاكل في الحارة وحاول قتل ياسين ولكن تدخل يعقوب، هدد عبود- شكري، رفضت فاطمة الزواج من يونس لحبها لياسين.
تزوج أبو سليم من ياسمين، وصل نوري السلاح للثوار، تم التصويب على عبود من قبل رجال الشرطة وتأكدوا أنه توفي ولكن اتضح أنه على قيد الحياة.
يهتم أبو دياب بعبود بعد التصويب عليه بسبب حالته الحرجة، صُدم يعقوب بعد خبر وفاة عبود.
علم أبو بطرس أن عبود من أرسل السلاح للزعيم نوري من أجل الثوار، شُفِى عبود وفرح يعقوب بعد معرفته أنه حي يرزق.
علم الزعيم نوري أن عبود على قيد الحياة وقرر قتله انتقامًا لعمه أبو شكري، اقتنع الزعيم نوري بقرار ياسين لافتتاح مدرسة لتعليم أطفال أهل الحارة.
تمكن الشرطة من القبض على عبود ولكن تدخل أبو دياب وفك أسره، طلبت أم نوري من أم جمال يد ابنتها مريم للزواج من فارس، حُرق محل أبو فهمي وشكوا بعبود.
بدأ ياسين بالتدريس للأطفال، استعد فارس للزواج من مريم وبدأ بعزيمة أهل حارته.
فارس طرد محمد بعد سرقته لأموال المخبز، احترق مخبز نوري وقرر الأمساك بعبود.
تزوج فارس من مريم، في ظل محاولات شكري معاملة زوجته بطريقة قاسية، أما نوري فتنازل عن الزعامة.
حُرقت مدرسة ياسين واتضح أن شكري وراء الحرائق التى تحدث في الحارة.
حبس الوكيل طلحت، المختار أبو جلال لرفضه أخباره مكان الثوريين، هرب ياسين بعد رؤية نوري له مع شقيقته فاطمة.
طلبت أم ياسين من نوري مسامحة ابنها، حاول الضابط الفرنسي اغتصاب شمس ولكن تدخل عبود وقتله.
ساعد أبو بطرس- ياسين، رفض عادل الزواج من فاطمة لحبها لياسين، سامح فارس شقيقته فاطمة.
عاتب نوري- فارس لزيارته لفاطمة، اعترف شكري لنوري أنه المتسبب في الحرائق التى حدثت وطلب منه المسامحة.
قرر زكور قتل نوري، طلب عبود من أبو دياب يد ابنته للزواج، قُتل يونس بعد محاولته التخلص من أبو الليل وشره.
انهارت عائلة يونس بعد خبر وفاته وقرر نوري أخذ بثأره، طلب شكري من أم عادل مسامحته.
طلب الوكيل طلحت من أبو سليم قتل نوري وبعد معرفة ياسمين قررت فضحه، في ظل محاولات عبود إرسال سلاك لنوري.
سامح نوري شقيقته فاطمة، أخبرت ياسمين نوري أن أبو سيم قتل أبو شكري وذهب للانتقام منه.
انتقم شكري من أبو سليم وقتلوا الوكيل طلحت وتبرأ نوري من التهم المنسوبة إليه.
سامح نوري- ياسين ووافق على زواجه من فاطمة، وقف أهل الحارة يد واحدة لمحاربة الجيش الفرنسي وعاد عبود إلى الحارة مرفوع الرأس.