تضطر مريم للعمل بمزرعة خليل، حتى تساعد عمها المريض إسماعيل في نفقات المنزل وإرضاء زوجته القاسية زينب.
تستاء مريم من تحرش خليل بها وتفكر في ترك العمل بمزرعته، وتتشاجر صبحة مع زوجها خليل عندما يهددها بالطلاق لرغبته في الزواج من فتاة أصغر سنا.
يتعلق قلب السائق محمود بحب مريم، ولكن تجبرها زينب على الزواج من خليل، وليلة عقد قرانها يتوفى عمها.
عقب وفاة عمها، ترفض مريم الزواج من خليل، وتهرب لتبحث عن محمود، الذي يخبره علي بحب سهام ابنة صاحب العمل له.
تعمل مريم في ورشة خياطة وتعطف عليها أم سليمان صاحبة الورشة، وتظل مريم تبحث عن محمود، وفي الوقت ذاته تتقرب سهام منه.
تصل مريم لمحمود ويتفقان على الزواج، مما يُغضب سهام فتطلب من والدها قدري طرد محمود من الشركة، وتتفق مع الموظف خميس على الزواج منه مقابل الانتقام من محمود.
يساوم خميس - سهام على استكمال خطتهما ضد محمود مقابل أن يصبح مديرا للشركة، ويتخلص خميس من محمود، ويتوفى الأخير في حادث سيارة.
تكتشف مريم حملها، ويخدعها خميس ويسلمها نصف مبلغ تعويض وفاة زوجها، ويتوفى أبو سهام.
تضع مريم - طفلها، ويتزوج خميس من سهام ويستولي على كل أملاكها.
تستاء سهام من تغيير أسلوب خميس معها للأسوأ، ويتزوج الأخير من أخرى، فتقتله سهام.
تضطر مريم للزواج من عبدالله ليساعدها على تربية ابنها الصغير، وفجأة يظهر محمود ويتضح عدم وفاته، ويقرر الانتقام ممن ظلمه.
يبحث محمود عن مريم، وعندما يعثر عليها وعلى ابنه، يخيرها عبدالله بين البقاء معه أو العودة لمحمود، فتختار عبدالله.