تخبر حياة- خالد عن علم جدتها بموت ابنها الطاهر وإطلاق الدولة اسمه على أحد الشوارع، وعن أخاها ناصر وتركه دراسته وعمله على شاحنة نقل وذهابها إلى فرنسا بعد موت جدتها لإكمال دراستها. وهو يشاركها ذكرياته.