يخبر بن شداد بن مالك بأنه يشك في أمر الربيع ورغبته الملحة في تعيين حراس من خارج بني عبس، ويستاء بن عامر من استيلاء أصحابه على القوافل، ويوافقه الرأي بن عروة.