يتوفى ابن جلال في حادث أليم، ويصاب جلال بحالة نفسية سيئة، وتنتحر زوجته بعد إصابتها بالجنون، ويقترح مختار على دولت السرعة في زواج أحمد وسلوى بعد أن دفع غريب ثمن للشقة التي يقيم فيها أحمد.