يرفض أحمد استلام الشقة إلا بعد معرفة من الذي ينفق عليه، وتطلب دولت من سلوى الابتعاد عن جلال، ويطلب جلال من مفيدة الغفران ويعترف للشرطة بأنه السبب في سجن غريب، وترفض دولت معرفة سلوى لوالدها الحقيقي،...اقرأ المزيد ويخرج غريب من السجن، ويظن أحمد أن جلال هو ذلك الشخص المنفق عليه.