يخبر شعبان - دولت أن غريب هو الذي كان ينفق على أحمد، وأن جلال قرر الانتقام من أحمد لتركه قضية وفاة ابنه، وتكتشف سلوى أن والدها الحقيقي هو غريب. ويتهم بقتل جلال.