تبحث الشرطة عن غريب بتهمة قتله لجلال، ويزور أحمد ويعترف له بقتله لجلال انتقاما منه، ويتوفى غريب في منزل أحمد، وتصدم سلوى لوفاته بعد صدمتها في أمها مفيدة التي لم تتعرف عليها بمستشفى الأمراض العقلية.