تعاني زهور من تسلط زوجها محمود وضربه لها طوال الوقت، وعدم تقربه من أولاده وإهماله لهم.
تطلب زهور من والدتها مساعدتها ماديًا فترفض، ويستاء بلال من قهر والده محمود له، وتستمر المشاحنات بين محمود وزهور.
يؤجر محمود هويات زوجته وأولاده لسمسار مقابل مبلغ مالي، وتطلب زهور من والدتها إعطاءها حقها في إرث والدها، ويترك محمود المنزل بعد مشاجرة عنيفة مع زهور ويتعاطف أولادها معها فيضربون والدهم.
تكتشف زهور سفر محمود وبيع كل أملاكه وطلاقها، وتركها مع أولادها دون أي إعالة، وتقع مشاجرة بين أولاد زهور وجارهم الجديد عطية.
تتكاثر الديون على زهور، فتطلب من المسئولين بالمدينة مساعدتها، ويحاول جارها عطية مساعدتهم ماديًا.
تطلب زهور من زوج شقيقتها هاجر مساعدتها، وكذلك أمها، ولكن يتنصل الجميع منها، وترفض زهور ترك أولادها الدراسة والبحث عن عمل.
تطلب هاجر من زوجها مساعدة زهور في إيجاد وظيفة بمصلحة حكومية، ويستاء عطية من معاملة زوجته كلثم لأولادها بطريقة سيئة.
تضطر زهور للعمل خادمة وترتدي النقاب حتى لا يتعرف عليها أي شخص، ويعد عطية - بلال بالعمل في شركته.
تعمل حسينة ابنة زهور في الطبخ وبيع الطعام للمنازل المجاورة، وتتردد أم عبدالله في إتمام خطبة ابنها لحسينة.
تقرر حصة ابنة زهور العمل مُدرسة لتساعد أمها، وتطلب زهور من أم عبدالله إقراضها مبلغًا من المال لدفع إيجار المنزل المتأخر، ويُقام حفل خطبة عبدالله وحسينة.
يخبر عبدالله - زهور بمعرفة مكان زوجها، وترفض حصة الارتباط بعبدالحميد شقيق عطية.
تكتشف زوجة عطية زواجه من هندية سرًا، ويُقام عقد قران عبدالله وحسينة، وتشتري زهور سيارة للعمل عليها بإيصال الطلاب للمدرسة.
تسافر زوجة عطية الهندية وتترك أولادها معه، فتعرض عليه زهور رعايتهم حتى تعود، وتستعد حسينة وعبدالله ﻹتمام حفل زفافهما.
يسرق جوي بضاعة شركة عطية ويهرب، ويخبر الأخير - أولاده بتأثر حالتهم المادية بسبب ذلك، في حين ترفض هاجر حضور حفل زفاف حسينة لإقامته في الشارع.
يُقام حفل زفاف حسينة وعبدالله، وتثور زوجة عطية وتتشاجر مع حصة لاعتقادها بوجود علاقة بين زهور وعطية.
يكتشف عطية مشاجرة زوجته مع زهور ومنعها لبلال من التوجه لوظيفته، ويعرض على شقيقه طارق مشاركته في مشروع جديد.
يدخل عطية السجن لتعثره في تسديد الديون، وتفكر أم عبدالله في العمل بالسحر والدجل، ويقابل ابن جاسم - بلال ويعرض عليه المساعدة والعمل.
ترفض أم جاسم بيع المنزل، وتطلب حسينة من عبدالله عدم ترك العمل، وتحاول زهور مساعدة عطية في تسديد ديونه بالرغم من تعثرها ماليًا.
يقرر جاسم استغلال التوكيل لبيع المنزل، ويرفض إعطاء زهور حقها في المنزل، ويخرج عطية من السجن بعد مساعدة حسن له.
يخبر عطية - حسن بافتتاحه محلًا لبيع المنتجات المنزلية، ويقترح حسن على زهور استثمار أموالها في البورصة.
تستاء حسينة من قرار عبدالله بالسفر للخارج لاستكمال دراسته وتركها، وتقرر أم عبدالله الاستثمار في العقارات وتعرض الأمر على زهور.
يسرق العامل الهندي - محل عطية فيخسر الأخير أمواله، وتعتقد مريم تقرب زهور من والدها عطية في ظل عدم وجود أمها.
يخون عبدالله - حسينة، وترفض زهور زواج ابنتها من طارق، وتخبر أم عبدالله - زهور برغبتها في الزواج من عطية.
تتزوج أم عبدالله من عطية، وتضطر حسينة إلى التدريس للأطفال لزيادة دخلها.
توافق زهور على إقامة عبدالله مع حسينة في منزلها، وتتشاجر أم عبدالله مع زوجة عطية الأولى، ويرفض جاسم إعطاء أمه أموالًا لشراء منزل، وتفاجأ زهور بعودة محمود.
يطالب محمود بسفر أولاده معه، وتوافق ابنته حصة، في حين تقرر زهور رفع دعوى قضائية ضده لحضانة لأولادها.
يقرر طارق الزواج والسفر، وتُصدم حصة عندما يتركها والدها ولا يصطحبها معه، ويقترح عطية على أم عبدالله مشاركته في مشروعه الجديد، وتشتري أم جاسم المنزل وتسلم ملكيته لزهور.
تثور هاجر لامتلاك زهور المنزل، وترفض أم نواف إقامة أولاد عطية معها في المنزل، ويفكر ابن زهور في الزواج من ابنة عطية.
يطلب عطية من بلال التوسط لدى أم عبدالله لتعود إلى منزلها، وتعرض هاجر على زهور شراء محلها بعد خسارتها كل أموالها، ويقترح عطية على بناته تأجير ملحق المنزل ليسدد ديونه.
تتزوج زهور من حسن، وتوافق ابنة عطية على الزواج من بلال، وكذلك حصة من ابن خالها.