يتولى الشيخ زواد رعاية قبيلته، ويُعجب ماجد بسلمى شقيقة زواد، ويحاول والد ماجد نصحه بالاهتمام بأمور الشياخة وترك الصيد ليصبح شيخا من بعده.
تستاء زوجة شريدة من شح زوجها الشديد، ويلوم عم سلمى عليها لحديثها مع ماجد.
يتطلع رجعي للارتباط بزهور شقيقة ماجد، ونتيجة لابتعاد شريدة عن قبيلته حتى لا يُطالَب بالتبرع للمحتاجين يسكن الصحراء فيهجم ذئب على نعاجه.
يعد أبو ماجد - ابنه بطلب يد سلمى للزواج، وترفض الأخيرة عرض عمها بزواجها من صفوان، ويختبر ماجد - صديقيه دحام ورجعي في الوفاء له.
يتشاجر منصور مع رجعي لاعتراض الأخير طريق زهور، ويعثر الأهالي على سمحان قتيلا، فيتهم رجعي - ماجد بقتله.
تقلق سلمى لغياب ماجد طويلا، وتظهر براءة الأخير من قتل سمحان، ويتشاجر شريدة مع زوجته لرفضه إطعام ضيفه، ويخبر زواد - سلمى بضرورة الرحيل من القبيلة للبحث عن الطعام.
ينزل أبو ماجد ضيفا على زواد، وتستقبله سلمى بترحاب، ولكن يكتشف كايد أنه قاتل أبو زواد في إحدى المعارك، فيطلق النار على فرس أبو ماجد.
ينطلق ماجد للبحث عن والده، ويطلب زواد من القاضي الحكم في قضية قتل أبو ماجد لوالد زواد.
يُقام حفل زفاف سلمى وماجد، ويتقدم منصور لطلب يد زهور للزواج ويوافق والدها.