تقلق سلمى لغياب ماجد طويلا، وتظهر براءة الأخير من قتل سمحان، ويتشاجر شريدة مع زوجته لرفضه إطعام ضيفه، ويخبر زواد - سلمى بضرورة الرحيل من القبيلة للبحث عن الطعام.