تقرر شيخة الانتقام لوفاء من هدى، وتتشاجر مع عائشة وتتهمها بالغيرة منها، وفي المساء تشعر شيخة بآلام الوضع ولا تجد أحدًا يسعفها غير عائشة وسعود.