يطلب يوسف من عبدالله العمل في شركته، ويتفق محمد مع والده على التقدم لطلب يد ابنه عمته سلوى للزواج، ولكن يرفض خالد فكرة زواجهما خوفًا من الأمراض الوراثية لقرابتهما.