يدرس خالد في الخارج، ويتلقى والده لواء الشرطة عبدالله خطاب تقاعده عن العمل، بينما يشد أبو محمد من أزر ابنه ليستكمل دراسته الليلية حتى يحصل على الشهادة، ويخطب عبدالله - سلوى ابنة عمه.