يدرس خالد في الخارج، ويتلقى والده لواء الشرطة عبدالله خطاب تقاعده عن العمل، بينما يشد أبو محمد من أزر ابنه ليستكمل دراسته الليلية حتى يحصل على الشهادة، ويخطب عبدالله - سلوى ابنة عمه.
يحاول عبدالله إخفاء أمر تقاعده عن زوجته، ولكنها تكتشف الأمر وتسعى لمساندته، ويعود خالد من السفر.
يصطحب عبدالله - عائلته لزيارة مزرعة شقيقه أبو محمد، ويقترح عليه الإقامة في المزرعة والعمل بها.
يقنع عبدالله - شقيقه أبو محمد بترميم المنزل، والإقامة في الفيلا، ويخبر عبدالله - زوجته برغبته في افتتاح شركة للسياحة عقب تقاعده.
يطلب يوسف من عبدالله العمل في شركته، ويتفق محمد مع والده على التقدم لطلب يد ابنه عمته سلوى للزواج، ولكن يرفض خالد فكرة زواجهما خوفًا من الأمراض الوراثية لقرابتهما.
يتضح عدم موافقة خالد على زواج سلوى ومحمد للفارق التعليمي والمادي بينهما، ولكن يصر عبدالله على إتمام الزواج، ويُقام حفل الزفاف، وكذلك يتزوج خالد من حصة.
تطلب سلوى من محمد ترك العمل بالزراعة والالتحاق بشركة والدها، وتتوظف سلوى طبيبة بمستشفى، ويتفق أبو حصة مع ابنته على معرفة كل ما يملك أبو خالد من أموال حتى تصبح لها فيما بعد.
يتوفى أبو محمد، وتصر حصة على الإقامة في منزل والدها، ويستاء خالد من تولي محمد إدارة الشركة.
تحرض حصة - خالد ضد محمد وسلوى، التي تشجع زوجها على الالتحاق بالجامعة، ويسعى أبو حصة لمشاركة عبدالله في شركته، ويرفض قرار خالد بترك الشركة والاستقلال ماليًا بعيدًا عن والده.
تتفق أم خالد مع زوجة عبدالرحمن على تدشين مشروع لتفصيل الملابس، ويوافق أبو خالد على الاشتراك مع أبو حصة في مشروع العقارات الجديد.
تعتقد أم خالد بزواج عبدالله من أخرى، وتتشاجر حصة مع خالد وتترك منزلها، بينما يقرر الموظف توفيق كشف تلاعب خالد لوالده عبدالله.
يستقدم عبدالله مخرجًا فنيًا لتقديم محتوى عن أماكن السياحة في البلدة، وتترك أم خالد المنزل لشكها في زوجها.
يتشاجر خالد مع حصة ويضربها لمعاملتها السيئة لأمه، ويتوعد له والدها، في حين يقرر محمد ترك العمل بالشركة والعودة لمزرعته.
يتشاجر أبو حصة مع خالد، وتصر أم الأخير على عدم العودة إلى منزل زوجها، وتتدهور صحة عبدالله.
يشارك يوسف - المخرج في العمل على فيلم للشركة السياحية، ويخبر عبدالله - عبدالرحمن بإجرائه عملية جراحية خطيرة ويطلب منه إخفاء الأمر عن عائلته
يخبر عبدالله - يوسف بإجرائه عملية قلبية، وينصحه عبدالرحمن بضرورة إخبار أهله بمرضه، ويتزوج أبو حصة من دلال.
يجري عبدالله العملية الجراحية، ويستغل خالد عدم وجود والده فيتهم محمد بالاختلاس من الشركة ويُقبض عليه.
تضغط أم خالد على ابنها للتنازل عن البلاغ ضد محمد، ويتفق أبو حصة مع توفيق على العمل معه، ويراقبهما الحارس عباس أثناء دخولهما الشركة ليلًا.
يسرق أبو حصة أوراقًا مهمة من الشركة ويحرقها، وتحقق الشرطة في عملية السرقة، ويتهم خالد - توفيق بالسرقة، وتعلم سلوى بحالة والدها المرضية.
تصاب حصة بحروق شديدة ويتشوه وجهها، ويصاب والدها بالشلل، ويعود أبو خالد لشركته، وتبشر سلوى - أمها بحملها.