تطلب سلوى من محمد ترك العمل بالزراعة والالتحاق بشركة والدها، وتتوظف سلوى طبيبة بمستشفى، ويتفق أبو حصة مع ابنته على معرفة كل ما يملك أبو خالد من أموال حتى تصبح لها فيما بعد.