تحرض حصة - خالد ضد محمد وسلوى، التي تشجع زوجها على الالتحاق بالجامعة، ويسعى أبو حصة لمشاركة عبدالله في شركته، ويرفض قرار خالد بترك الشركة والاستقلال ماليًا بعيدًا عن والده.