تذهب هدى صديقة أزهار إلى نهاد حتى تستفسر منها عن حقيقة علاقتها بمهند، الأمر الذي جعل نهاد تشعر بتأنيب الضمير تجاه شكيب فتتصل به إلا أنه يتهرب منها.