يتمكن خالد من الوصول إلى زعيم سلفاد، وتصل للشرطة إخبارية بدخول شحنة كبيرة من المخدرات للبلاد، ويقرر أبو خالد اعتبار ابنه في تعداد الموتى بعد اكتشاف تورطه في الإدمان.