حلقات المسلسل: مسلسل - ابن موت - 2012

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

جابر الخواجة شاب يعيش بالإسكندرية يعشق لعبة الملاكمة، يتجه (جابر) إلى خطيبته (ليلى) ويعبر عن حبه لها ثم يعود إلى منزله فيجد شقيقته (سعاد) وزوجها قد أجرا شقتها للمصيفين وجاءا للمكوث معه ومع والدته وشقيقته (مروة) التي تستاء من ذلك نظرًا للإزعاج الذي يحدث ويمنعها من التركيز في مذاكرتها.

يفاجأ (جابر) و(حمودة) وصديقهما الثالث برغبة قوات الأمن في هدم منازلهم بحجة أنها معرضة للسقوط، لكنهم ينجحوا في إقناع المحافظ بالعدول عن ذلك الأمر لحين توفير مساكن بديلة، ويرفض صاحب المشتل الذي يؤجره جابر إعادة تأجيره له لرغبته في البيع لأحد المستثمرين بمبلغ مغري.

يطلب الضابط رياض من جابر التنكر كعامل دهانات وزرع بعض الكاميرات ومسجلات الصوت في فيلا أحد تجار المخدرات من أجل التجسس عليه والإمساك به متلبس، لكن (جابر) يرفض تلك المهمة لخطورتها ثم يؤجر سيارة فاخرة ويصطحب (ليلى) لفيلا بالعجمي هجرها أصحابها منذ فترة كبيرة ويطلب منها الزواج في السر فتنهره على ذلك.

عندما يحاول جابر إعادة أموال أحد الأشخاص من تاجر قد نصب عليه، تقبض عليه الشرطة بقيادة الضابط رياض ويعامله كمتهم ولا يبالي (جابر) بأمره مؤكدًا له رفضه للعمل لديه كمرشد مهما تكلف الأمر.

يسقط منزل حمودة ويلقى القبض عليه لتعديه على أحد النواب، وتطلب ليلى من مخدومتها إنجي مساعدتها في إيجاد عمل لجابر، في الوقت الذي يذهب (خالد) إلى منطقة (حمودة) المنكوبة بسيارة كبيرة ممتلئة بالبطاطين والملابس من أجل هدف لم يعلمه غيره وهو نيته في كسب قاعدة عريضة تمكنه من الفوز في الانتخابات القادمة.

يلوم (رياض) (جابر) ويتوعد له لما اقترفه في حقه سابقًا، في حين يتناقش (فخري) مع ابنه (خالد) في بعض أعمالهم ثم تحضر (إنجي) وتطلب من والدها (فخري) عمل إلى (جابر) وبالفعل تبشره (ليلى) وتطلب منه العمل كحارس أمن في أحد الفنادق الكبيرة، لكنه يرفض ذلك العمل.

ينصح جابر - ناجي بالعودة إلى منزل والده بعد طرده له، في حين تتوسط (ليلى) لدى (إنجي) من أجل البحث عن وظيفة لــ (صفاء) وبالفعل تذهب (صفاء) إلى شركة (فخري) والد (إنجي) الذي يخبرها برغبته في عملها بفرعه في الكويت فتطلب منه (صفاء) ووالدتها منحهما فرصة وتنصرفا وتحاول (ليلى) إقناعهما بقبول الوظيفة.

يدافع (جابر) عن سيدة يتهجم عليها أحد حراس الأمير بالفندق الذي يعمل به (جابر) حارس أمن ويلتف حوله باقي حرس الأمير ويبرحوه ضربًا، ويبلغ (جابر) الشرطة ويشهد كل من بالفندق ضد (جابر) ، ونتيجة للضغوط الزائدة على (أم صفاء) ترضخ (صفاء) للزواج سرًا من (فخري)، وأخيرا تفوق (إنجي) من مفعول الحبوب المهلوسة وتتوعد لــ (ليلى) كثيرًا لما فعلته بها.

تطلب ليلى من جابر الطلاق بعد فقده لوظيفته في الفندق، ويذهب (جابر) لأهل (حمودة) بالمخيمات ويعلم منهم عدم حصولهم على شقة كما وعدتهم بها الجهات المختصة، فيجمع (جابر) بعض الأشخاص الذين انهارت منازلهم ويذهب أمام مقر محافظة الإسكندرية.

يتمكن فخري من إقناع جابر بالعمل معه مقابل مبلغ كبير من المال، وتحذره ليلى من العمل معه، ويجمع (حمودة) بعض أصدقاءه ويسرقون فيلا لم يتردد عليها أصحابها منذ فترة كبيرة، ويشرح (فخري) لــ (جابر) طبيعة العمل ويقدم له حقيبة ويأمره بتسليمها لأحد الأشخاص.

يعجب (فخري) بمجهود (جابر) في العمل ويمدحه كثيرًا ويشاهد (جابر) - صفاء بصحبه فخري، ويحاول الأخير تبرير الأمر إلى (جابر) الذي يطمئنه بكتم سره فيهديه (فخري) مبلغ من المال كمكافأة له ويقبلها (جابر) ويذهب إلى (والدة صفاء) ويعطيها ذلك المبلغ على أنه إهداء من صاحب شركة (صفاء) بمناسبة نجاح شقيقتها.

يصطحب (فخري) (جابر) ومعهما 2 مليون دولار إلى أحد البنوك ويقع حادث لسيارتهما وينقذ (جابر) (فخري) من الموت وتندلع النيران في حقيبة الدولارات بعد أن يحصل (جابر) منها على 50 ألف دولار وبعدها يهرب فور رؤيته للسيارة التي كانت تتبعهما والتابعة لشرطة الأموال العامة التي تلقي القبض على (فخري) وتعتقله.

يفاجئ جابر أثناء حفل زفافه على ليلى بإلقاء القبض عليه، في حين يعلم (خالد) من الرجل الذي كان يحمي والده أن هناك من بلغ عن والده ويعده بمعرفة هويته بعد فترة، عقب ذلك يتجه (خالد) إلى (صفاء) ويطردها من شقة والده لكن (صفاء) تصدمه بملكيتها للشقة كما تصدمه بزواجها من والده رسميًا وليس عرفيًا كما كان يظن.

تبشر (ليلى) (جابر) بكونها حامل، ثم يحضر رجال الشرطة بناء على بلاغ مقدم من أحد الأشخاص يدين فيه (جابر) و(ليلى) بكونهما تجار مخدرات وعملة وعند تفتيش الشرطة لمعرض موبايلات (جابر) يجدوا المخدرات ويصطحبوهما لقسم الشرطة.

يتوفى ناجي أثناء محاولة إعادة أمواله من أحد الأشخاص، ويعلم (جابر) بالأمر ويلوم نفسه على هذا ثم يبشره (جرجس) بولادة (ليلى)، ويذهب (جابر) لرؤية ابنه وزوجته (ليلى) ويؤكد براءته لها ويرحل ثم يجعل أحد الأشخاص يتحدث إلى الشرطة ويبلغ عن رحيله في الغد عبر البحر إلى إحدى الدول الأجنبية.

يعمل (جابر) بإحدى القرى السياحية، ويتم القبض على (حمودة) وشركاؤه في سرقة إحدى الفيلات، ويعلم (هشام السلحدار) بقرب صدور حكم ضده بعدم السفر خارج البلد فيبادر بالسفر إلى إيطاليا بواسطة لنش بحري وفجأة يصعد (جابر) من أسفل اللانش وهو ملثم الوجه ويدعي أنه سيقتل صديقه ويحتجز (هشام) والرجال الذين معه بالأسفل.

يهاجر كلا من (جابر) وصديقه (سالم) إلى روما بطريقة غير شرعية، ويلتقون هناك بــ (عبدو) الذي يدلهما على مقاول من أجل العمل معه، في حين يبشر (عزمي) (خالد) بتحقيق طموحه معه في أقرب وقت ثم يعرض عليه تسجيل له وهو يحرض أحد الأشخاص لدس المخدرات والعملة المزيفة داخل متجر (جابر) للموبايلات ليكون بمثابة تهديد له.

يقبل (جابر) مهمة مساعدة المسئولين في القبض على رجال المافيا ويتفق مع مسئول السجن على تنفيذ خطة تظهر للجميع أنه مجرم خطير من أجل ترحيله إلى السجن شديد الحراسة مع ابن زعيم المافيا ويدبر له خطة هروب مع ابن زعيم المافيا كي يكسب ثقتهم، ويتعرف (جابر) بعدها على زعيم المافيا (دون ماركو) وشقيقه الأصغر (دانيال).

يستنكر (دانيال) قرار شقيقه الأكبر (نيكولا) بمكوث (جابر) معهم واعتباره شخص من العائلة، ويذهب (جابر) مع (نيكولا) مؤتمر للمافيا ويعلم فيه نيتهم في قتل وزير الداخلية الإيطالي، في حين يبارك (عزمي) لــ (خالد) على نجاحه للوصول إلى مجلس الشعب ويطلب منه الإسراع في بناء القرية والفيلات فوق الأرض الصحراوية التي اشتراها منذ فترة.

يتحول (جابر) إلى (كمال الشربيني) وهو مصري توفى سابقًا لكنه تم إلغاء شهادة وفاته من كافة السجلات الإيطالية بناء على طلب (أنطونيو). كما يحصل (جابر) على مكافأة مليون دولار من وزير الداخلية نفسه بعد إنقاذه له من الموت كي يبدأ بهم نشاط في مدينة ميلانو . يخرج صديقه (سالم) من السجن بناء على وعد الجنرال (أنطونيو) له سابقًا.

تخبر فوقية - أم صفاء بزواج ابنتها صفاء من فخري، فتتبرأ منها والدتها، وتعلم (ليلى) بالأمر وتلوم (أم صفاء) على هذا، على الجانب الآخر يحاول أحد الأشخاص قتل (ماريا) لكن رجال الشرطة ينقذوها وتذهب بعد ذلك إلى (جابر) الذي يستضيفها في منزله

يعقد (جابر) قرانه على (ماريا) في الوقت الذي يأمر (دانيال) بنشر صور (جابر) على رجالهم بعد أن أعدها له خبير تنكر متخصص، علي الجانب الآخر تتنازل (سعاد) عن المحضر الذي حررته ضد (ليلى) وزميلتها بعد تنازلهما لها عن إدارة الكوافير، وسط غضب (عديلة) التي ترفض زيارة أهل (جابر) لهم لاحقا وحرمانهم من رؤية ابن جابر.

يهاتف (جابر) منزل العائلة في مصر ويجيبه ابن شقيقته سعاد ويخبره بأزمتها المادية دون علمه بكونه (جابر) الذي يغلق الخط فور رد شقيقته (مروة) عليه ثم يطلب من صديقه (سالم) العودة إلى مصر وفتح فرع للشركة هناك يتولى هو إدارته.

يذهب (سالم) إلى منزل عائلة (جابر) بمصر ويطلب من (سعاد) العمل معه ويصورهم جميعًا ويبعث صورتهم إلى (جابر) الذي يأمر (عبدو) بجمع معلومات حول (هشام السلحدار)، ويقيم (سالم) حفل عيد ميلاد (ناجي) ابن جابر ويرسل له الفيديو وتعلم (ماريا) بالأمر دون مصارحة (جابر).

ينجح جابر في الإيقاع بهشام وتسليمه إلى السلطات المصرية من أجل محاكمته، في حين تعطي (سعاد) بعض الأموال إلى والدتها كما أمرها (سالم) ويسمع ذلك زوج سعاد ويتشاجر معها، وتُنقل والدتها إلى المستشفى ويخبرهم الطبيب بحاجتها إلى إجراء عملية جراحية، في حين يُضيف (خالد) شقيقته (إنجي) إلى عقد الأرض التي يناصفه فيها (سالم).

يُقبض على (دانيل) بتهمة قتل أحد الأسبان لكنه سريعًا ما يُطلق سراحه بعد قتل الشاهد الوحيد في تلك القضية، كما يسافر (سالم) إلى إيطاليا ويفاجئ (جابر) بقدومه في حين يخطط (خالد) لتولي صديقه (شريف) منصب إداري في مصنع الأسمنت الذي يضعه نصب عينيه كما يقترح إنشاء جريدة وقناة فضائية من أجل مهاجمة أعدائهم ودعم موقفهم.

يقيم (خالد) حفل بمناسبة شراءه خامس مصنع أسمنت له في مصر ويصور حوار مع إحدى القنوات الفضائية ثم يطلب من زوجته ابنة أحد الوزراء التوسط له لدى والدها من أجل طموحه في نيل منصب وزير وبعدها يلومه (عزمي) على عدم إرسال نصيبه من أرباح (خالد) السنوية، ويهدده في حالة تأخر الأموال وسط استياء (خالد) من ذلك.

يعود (جابر) إلى مصر من أجل رؤية والدته المحتجزة في المستشفى وبالفعل يتمكن (سالم) من تشويش الأمر على (ليلى) و(سعاد) و(مروة) حتى يتمكن (جابر) من الدخول إلى غرفة والدته ويتحدث إليها حتى تفارق الحياة، ثم يخبر (سالم) برغبته في لقاء (ليلى) حتى يتمكن من الوصول لابنه واحتضانه.

تُصدم (ليلى) عند لقاء (جابر) لكونه ما يزال على قيد الحياة، وترفض رؤيته لابنه الصغير ناجي، وفي إحدى الحفلات يتعرف (جابر) على (خالد) وكذلك (إنجي) الذي ينصب شباكه عليها من أجل إقناعها لــ (خالد) بمشاركته بمصنع الأسمنت بإيطاليا، ثم يعود (جابر) إلى إيطاليا، ويطلب (سالم) من (مروة) السفر إلى إيطاليا والعمل هناك.

ينوي (جابر) العودة إلى مصر بعد قتله لــ (دانيال) وعندما يصل مصر يستقبله ابنه (ناجي)، ثم تكشف الجرائد المصرية خبر عودة (جابر) من إيطاليا وترى (إنجي) الخبر وتتوعد له ولكن سوزي تقتلها، ويسجن جابر وتثبت براءته ويبتاع قطعة أرضه كبيرة باسم أبنائه ويرد زوجته (ليلى) إليه من جديد.