يتفق جابر مع حسنة على التقدم رسميًا للزواج من شمس التي تتذكر يوم وفاة شقيقتها بدهسها بسيارة، وتشك في إدارة الشركة بتدبيرها للأمر، وتراقب أم صقر زوجها سالم وتشك فيه.