الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سيسي سباسيك | سوزان لانسينج | 1 | |
2) | إس. إيباثا ماركرسون | أليس | 2 | |
3) | ماري لويس باركر | ليندا | 3 | |
4) | جاك نوزيورثي | ديفيد | 4 | |
5) | جوان بلاورايت | دوروثي | 5 | |
6) | ديفيد سبيلبرج | 6 | ||
7) | ريتشارد جيلبرت-هيل | 7 | ||
8) | ستيفن كيب ميلز | 8 | ||
9) | روبن بيرسون روز | 9 | ||
10) | لوري بيرجر | 10 | ||
11) | ليندا كارلسون | 11 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كاثلين يانج | مؤلف | 1 | |
2) | لي جاثري | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جون جراي | مخرج | 1 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
طارق عبد العزيز كمال | سوزان ممرضة مجتهدة تعمل في إحدى المستشفيات الكبري وتعيش مع ابنها الوحيد بعد طلاقها من زوجها. تأتي إلى المستشفي طفلة تدعي أنها مصابه بالإيدز من والدتها التي أنجبتها وتركتها فور ولادتها. تتعاطف معها سوزان وتقرر أن تتبناها رغم معارضة زملائها وابنها. 247 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
طارق عبد العزيز كمال | يعرض الفيلم مشكلة ادمان المخدرات و الاصابة بمرض الايدز نتيجة ارتكاب الفواحش و توريث هذاالمرض القاتل للابناء بدون اي ذنب ارتكبوه . |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
طارق عبد العزيز كمال |
هذا ما جناه الامهاتلطالما قدمت السينما الامريكية أفلاما تمتلئ بالدماء و الأشلاء و الرعب الا أنها من وقت لآخر تقدم أفلاما ذات حس انساني عالي و يحمل في طياته الهدف و المعني و كان...اقرأ المزيد هذا الفيلم من ضمن تلك الافلام الذى يناقش مشكلة عصرية هامة و هي اصابة الانسان بمرض الايدز و المعاناة التي يشعر بها خاصة عندما يكون المريض امرأة و تنقل المرض ايضا لابنتها. فبدلا من أن تقدم لها الحنان و الحب و الحياة تهديها المرض القاتل بلا ذنب جنته . فنحن هنا أمام أم بوهيمية تعيش لحظات الحب المسروقة بلا أدني شعور بالذنب ثم تكتشف أنها حامل سفاحا بل انها أيضا مصابة بالايدز و بالتالي نقلت المرض للابنة و تكمل الام جريمتها فعندما تنجبها تتخلي عنها و تتركها لتقوم الممرضة سوزان التي تعالجها بتبنيها مع أبنها المراهق مقنتعة بوجوب مكان من أجل آني كي يأويها حتي ولو كان مكانا للموت وذلك بعد أن تخلي الكل عنها . و لكنها بعد عام من تبنيها تفاجأ بالام الحقيقية و قد استيقظ ضميرها وارادت أن تستعيد ابنتها لتعيش معها أيامها المتبقية فينشأ صراع بين الامهاتين من أجل الاستحواذ علي الابنة فتلجأ الام للقضاء . و لكن بعد التعرف علي بعضهم عن قرب تقتنع الام الحقيقية بأن سوزان تستحق بالفعل أن تتولي تربية ابنتها التي إتضح أنها يمكن أن تعيش رغم المرض . فتتركهم وترحل كي تموت بعيدا عنهم . و ينتهي هذا الفيلم الناعم الذي يحمل في طياته الكثير و الذي نجح في تقديم الهدف و المعني بلا ضجيج او نصائح مباشرة .كما أكد أنه من الممكن تقديم قصة ناجحة و هادفة بلا مشهد مبتذل واحد و أيضا بلا رقص أو غناء بل فكرة قوية و ممثلين مقنعين . |