يلتقي أبو حسنة مع أبو يحيى الذي يطلب منه كميات كبيرة من الحرير مقابل مبلغ كبير، وتغضب حسنة من عبدالمقصود الذي يصدق الشائعات التي تطلقها عليها جارتها مريم بنت المختار، وتنصحه بالتركيز في عمله.