تحاول سعاد إقناع شهد بالتحدث معها، وأن تروي حكايتها مثل باقي البنات، ويعترف أبوغازي بحبه لأمل، ولكن أسماء توبخه وتطلب منه ترك الدار ويتقدم باستقالته لسعاد.