يصطحب كريم وسليم صديقهما المخمور إلى السكن، ويخفان من خالهما فيطلبا من أبو ضاري تركه في منزله ويخدعاه بأنه هو خالهما، ويفاجآن بابن صاحب العمارة يشتكي من تفرقة والده له ولشقيقه.