يتأخر سليم على مواعيد الدوام، ويفاجئ بمدير الفرع الإقليمي للبنك في زيارة للعمل، ويقترح عليه صديقه فخري السفر معه إلى البحرين وترك مفتاح الخزانة لدى زميله، وعلى الجهة الأخرى يباشر كريم عمله في متابعة أوراق المزارع ويشتري ميكرويف جديد بسببه تنقطع الكهرباء عن المدينة كلها.
يحاول كريم مساعدة شخص تعثرت سيارته في رمال الصحراء، فيقع هو في نفس المشكلة، وينقذه أبو ضاري، ويعطي سليم مفتاح الخزانة لزميله في العمل فيسرق الأخير البنك ويتم القبض على سليم.
ينقل كريم إلى فرع الرياض، وعندما يقابل سليم تقبض عليهم هيئة النهي عن المنكر بسبب عدم الصلاة، ويساعدهما خالهما في الخروج من الحبس، ويخبر كريم - خاله بإقامته لدى شقيقه سليم، وتشتكي لطيفة من زوجها وتطلب الطلاق.
يفاجئ كريم وسليم بأن شقيقتهما لطيفة هي التي اعتدت على زوجها بالضرب، فينقلوه إلى المستشفى، ويصلحان بينهما، ويقرر خالهما إقامتهما مع خالتهما، ولكن صاحب المنزل يستغل حاجاتهما ويرفع سعر الشقة.
يتعرف كلا من كريم وسليم على جيرانهما في العمارة، وتمرض خالتهما ويطلب كريم من سليم اصطحابها لدى خالهما حتى يتمكن أبو ضاري من النوم في غرفتها.
يشترك أبو ضاري في سباق الإبل بالرياض، وعندما يربح الكثير يفكر سليم في الأمر، ولكن إبل أبو ضاري تنفق كلها وتموت ويقيم عزاء لهم، ويستلم سليم عمله الجديد.
يستمر حزن أبو ضاري على الإبل التي نفقت، ويقترح كريم تشغيل صوت الأبل في المسجل ليسمعها، ويفكر كريم وسيم توصيل مستقبل للقنوات الفضائية لشقتهما.
يحاول كريم وسليم إخفاء تجميع أصدقائهم الرجال في المنزل لمشاهدة مباراة كرة القدم عن صاحب العمارة، ويخدعوه بأن هناك سيدة تنتظره أمام العمارة. وتتشاجر لطيفة مع زوجها مرة أخرى وتضربه.
يقرر كريم شراء أرض، ولا يوافق سليم ولذلك يؤخر كل الساعات في المنزل حتى لا يستيقظ كريم في ميعاده ويفقد موعد شراء الأرض.
يشتكي سليم لخاله مقاطعة كريم وشقيقته لطيفة له، ويحاول الإصلاح بينهم وعندما يعلم ما فعله في شراء الأرض يوبخه، ويتزوج أبو ضاري ويسكن بالشقة المقابلة لكريم وسليم.
يستاء الجيران من الضوضاء التي يفعلها أبو ضاري وزوجته في المنزل، وينجح كريم وسليم في إعادة شقيقتهما لطيفة لزوجها فتحي.
يظن أبو ضاري أن سليم يستقبل نساء في منزله، وخاصة بعد مشاهدته لشقيقة كريم ترقص في المنزل، ولا يعرف أنها شقيقتها، ويشتكي لكريم.
يرحل أبو ضاري من العمارة، ويسكن في الصحراء حتى يرعى إبله الجديدة، فيقترح عليه كريم أن يأتي بالأبل على سطح العمارة، وإذا بخال كريم يقع من أعلى السلم وتكسر رجله ويقيم في منزل كريم وسليم.
تزعج صوت الإبل - كريم، ويقرر سليم التخلص من خاله فيطلب من أبو ضاري استقباله في منزله على السطح.
يصطحب كريم وسليم صديقهما المخمور إلى السكن، ويخفان من خالهما فيطلبا من أبو ضاري تركه في منزله ويخدعاه بأنه هو خالهما، ويفاجآن بابن صاحب العمارة يشتكي من تفرقة والده له ولشقيقه.
يتهم أبو سعد ابنه بسرقة أمواله، وتقبض عليه الشرطة، ويشك كريم وسليم في أبو ضاري بسرقة أبو سعد بعد أن وجدا لديه المال الكثير.
يوهم صديق جابر - رجال العمارة مع كريم وسليم بأنه رجل ثري، حتى يستولى على أموالهم بعدما أخبره سليم بأن كل منهم يمتلك الكثير من الأموال.
يعطي صديق جابر لكل واحد من سكان العمارة مبلغ 50 ألف ريال حتى يخدعهم بثرائه، ولكنه يكتشف أنهم جميعا فقراء لا يملكون شيء، ويتقدم أبو سعد للزواج من خالة كريم.
يتزوج أبو سعد من خالة كريم وسليم، ولكنه يردها إلى منزلهما في أول يوم زواج وعندما يطالبوه بعودتها إليه يشترط عليهما إعادة مهرها لأنها لم تكن مثل المواصفات التي قالا عليها.
يشتكي كريم وسليم لجارهم أبو ضاري من مكوث أبو سعد في منزلهما بعد زواجه من خالتهما، ويطلبا أن يقيما لديه مؤقتًا، ويفاجآن بأبو سعد يتناول حبوب منشطة جنسيًا وينقل إلى المستشفى.
يأتي أهل زوجة أبو ضاري السورية، ويقرر خال كريم وسليم الزواج ويخبرهما بقراره، ويطلب من سليم خطبة شقيقة زوجة أبو ضاري.
يعتقد خال كريم وسليم أن حماة أبو ضاري هي شقيقة زوجته، ويحاول التعرف عليها، ويقرر سليم وكريم هما الأخرين خطبة بنات سوريات ويفاجآن ببغاء في المنزل يسخر منهما.
يتولى سليم رعاية الببغاء لسفر السوريات، ويفاجئ بأحد أصدقائهم يعطيه كلبه حتى يراعاه هو الأخر لسفره، ويفاجئ بخالته تطبخ الببغاء وتعطيه لأبو سعد وأبو ضاري لتناوله.
يكتشف سليم وكريم أن أبو سعد وأبو ضاري لم يتناولا الكلب أو الببغاء، ولكنهما يفقدانه ويبحثان عنه ويطلبا من صديقهما كلب أخر، ويأتي بواحد يأكل الببغاء، فيضطران لشراء ببغاء ملون، ويبدآن في تلوينهما.
يفكر سليم في إقامة مشروع، فينصحه صديقه بعصير العنب وبيعه، وعندما يتركه في المنزل يتناوله كريم وخاله ويسكران منه.
يكتشف سليم أن ما يعصره هو خمور، فيكسر الزجاجات، ويفاجئ بأن خالته وخالته وأبو سعد تناولوا العصير وفقدوا وعيهم من السكر.
يعود الشيخ محمود ويعرض على سليم العمل معه، ويخدعه حتى يقوم بعملية سرقة جديدة، ويقنع أهالي العمارة بإقامة مشاريع استثمارية، وتطلب لطيفة مشاركة زوجها فتحي في الشركة.
يجمع الشيخ محمود أموال كثيرة من رجال العمارة، ويطلب كريم من خاله خطبة ابنة الشيخ محمود له معتقدا أن زوجته هي ابنته.
تصر زوجة الشيخ محمود أن يكتب الأموال باسمها في البنك، تقبض الشرطة على الجميع بتهمة الاختلاس، والاحتيال، ويقرر محمود الهرب بعد اكتشاف أمره، ولكن الشرطة تقبض عليه هو الأخر، وعندما يفرج عنهم يفقدون كل أموالهم.
مجموعة من اللقطات المجمعة للحلقات والكواليس التصوير لكل حلقات المسلسل.