يشتكي كريم وسليم لجارهم أبو ضاري من مكوث أبو سعد في منزلهما بعد زواجه من خالتهما، ويطلبا أن يقيما لديه مؤقتًا، ويفاجآن بأبو سعد يتناول حبوب منشطة جنسيًا وينقل إلى المستشفى.