يكتشف سليم وكريم أن أبو سعد وأبو ضاري لم يتناولا الكلب أو الببغاء، ولكنهما يفقدانه ويبحثان عنه ويطلبا من صديقهما كلب أخر، ويأتي بواحد يأكل الببغاء، فيضطران لشراء ببغاء ملون، ويبدآن في تلوينهما.