يعتقد خال كريم وسليم أن حماة أبو ضاري هي شقيقة زوجته، ويحاول التعرف عليها، ويقرر سليم وكريم هما الأخرين خطبة بنات سوريات ويفاجآن ببغاء في المنزل يسخر منهما.