يرحل أبو ضاري من العمارة، ويسكن في الصحراء حتى يرعى إبله الجديدة، فيقترح عليه كريم أن يأتي بالأبل على سطح العمارة، وإذا بخال كريم يقع من أعلى السلم وتكسر رجله ويقيم في منزل كريم وسليم.