يعود الشيخ محمود ويعرض على سليم العمل معه، ويخدعه حتى يقوم بعملية سرقة جديدة، ويقنع أهالي العمارة بإقامة مشاريع استثمارية، وتطلب لطيفة مشاركة زوجها فتحي في الشركة.