يطلب شعبان مرة أخرى يد فاتن للزواج من ابنه إسماعيل، وترفض فاتن، ويسعد بحر بقدوم ابنه الأول ذكر، ويخبر عبيد - فاتن بسبب فسخه لخطوبتهما وتضحيته من أجل أهله.