يعود عبيد لفاتن ويشتري شقة جديدة ليقيم فيها، في الوقت ذاته تفاجئ فاتن بتقدم إسماعيل لطلب يدها، وتعلم أم عبيد ذلك فتقرر التوجه لمصر لمقابلتهم.