تخبر أم كلثوم زوجها بحملها بعد فترة طويلة من العقم، ويسافر عبيد حيث تشتعل النيران على الجبهة ضد إسرائيل، وتقرر أم عبيد العيش في القاهرة بجوار حفيدتها.