تسوء حالة عبيد بالمستشفى ويتوفى، ويصدم الجميع لوفاته وتطلب أم عبيد من فاتن مرة أخرى أن تترك حفيدتها لتعيش معها أو تأتي هي وابنتها لتعيش معها في السرايا، ويقرر بحر عدم إعطاء فاتن حقها في ميراث زوجها.