تعديل بيانات: فيلم - ساعة ونص - 2012


    معلومات أساسية

    اسم العمل ساعة ونص
    الاسم بالإنجليزية An Hour and a Half
    نطق الاسم بالإنجليزية Saa W Noss
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2012
    مدة العرض بالدقائق 126
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    3 اكتوبر 2012 مصر false
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) إياد نصار عز الفيومى 1
    2) كريمة مختار أم عبده 2
    3) يسرا اللوزي د.سناء 3
    4) فتحي عبدالوهاب عبد العزيز 4
    5) هالة فاخر عايده مجاهد - أم حمدي 5
    6) أحمد عبدالعزيز حمدي 6
    7) أيتن عامر 7
    8) سوسن بدر 8
    9) أحمد صلاح السعدني بائع الشاى - والد على 9
    10) مامادو على بائع الشاى - طفل 10
    11) أحمد بدير مسعود 11
    12) سمية الخشاب صفية 12
    13) محمد إمام صبري 13
    14) أحمد فلوكس فريد/فلفل 14
    15) عمر مصطفى متولي عرفه 15
    16) محمد عبدالمنعم المطرب 16
    17) محمود البزاوي ملاك - المؤلف 17
    18) محمد الصاوي عفيفى اسماعيل 18
    19) محمد رمضان صلاح 19
    20) كريم محمود عبدالعزيز عزت بهنسى 20
    21) ماجد الكدواني عسكرى ترحيلات 21
    22) أحمد الفيشاوي عادل 22
    23) رجاء الجداوي والدة عادل 23
    24) أميرة هاني أخت عادل 24
    25) طارق عبدالعزيز شكري المحامي 25
    26) محمود الجندي بهنسى 26
    27) أحلام الجريتلي والدة عزت 27
    28) أحمد عزمي صديق عبدالله 28
    29) محمد فريد ابراهيم - سائق القطار 29
    30) ناهد السباعي منى ابراهيم 30
    31) يارا جبران منال الظريفة 31
    32) سعد الصغير تاكسى بنى سويف 32
    33) حمدي هيكل مخبر المحطة 33
    34) عفاف مصطفى والدة صبرى 34
    35) أحمد عتريس عامر 35
    36) أحمد الحلواني سائق بيجو الفشن 36
    37) شهيرة سعد أخت صبرى 38
    38) حسن القناوي 39

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) وائل إحسان مخرج 1
    2) حسام الجزار مساعد مخرج 8
    3) شريف إسماعيل مخرج منفذ 9
    4) زياد الوشاحي مخرج مساعد 10
    5) ماجد حمود مخرج مساعد 11
    6) ضياء حبيب مساعد مخرج 12
    7) مينا فايق مساعد مخرج 13

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) السبكي فيلم للإنتاج والتوزيع (السبكي للإنتاج السينمائي) منتج 4
    2) أحمد السبكي منتج 4
    3) ريمون رمسيس منتج فني 5
    4) محمد الشوبري مدير موقع 6

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مصطفى عيسى audio engineer assistant 3
    2) أحمد جابر مكساج 3
    3) إسلام جودة إعداد شريط الصوت 4

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) شريف عابدين مونتير 4
    2) محمد بكر مونتير مساعد 5
    3) أحمد هاني مونتير 6

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) علي حسام مهندس الديكور 3
    2) بهاء عدنان مهندس الديكور 4

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد عبدالله سيناريو وحوار 1

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سامح سليم مدير التصوير 2

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عمرو عاصم اﻹعلان 2

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ياسر عبدالرحمن ألحان وموسيقى تصويرية 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    camelia taha يرصد الفيلم معاناة المصريين ومشاكلهم، من خلال قصص وحكايات مختلفة لركاب القطار المتجه إلى الصعيد، والتي تخبطت ما بين الفقر والمرض، والبطالة ومعاناة الهجرة خارج البلاد، إلى أن يقع حادث أليم يفوق عليه الجميع من غيبوبة دامية. 221

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    نادر أسامة تدور الأحداث حول القطار الذي اشتعلت فيه النيران قرب منطقة العياط، ويسرد الفيلم مجموعة من الحكايات الإنسانية التي تخص ركابه مستغرقًا في ذلك ساعة ونصف. 149

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem فى قطار الصعيد القشاش المتجه للجنوب، تتجمع العديد من القصص الإنسانية، فكل راكب يحمل همه، فهذا عبدالعزيز (فتحى عبدالوهاب) الفلاح الأمى، الذى تزوج من إبنة عمه ثناء (يسرا اللوزى) وهى فى المرحلة الثانوية، وأصر على تكملتها لتعليمها، حتى تخرجت من كلية الطب، وباع من أرضه خمسة قراريط، ليفتتح لها عيادة، ويجد نفسه فراشاً لها، وشعر بالفارق الكبير بينهما، فأدرك خطئه، وندم على فعلته، خصوصاً بعد أن طالبته بالموافقة على منحة دراسية، تسافر فيها وحدها للخارج. وهذا عز الفيومى (أياد نصار) خريج كلية الآداب، لم يجد عملاً، ويبيع الكتب التافهة لمحدودى الثقافة بالقطار، ويعانى من المخبرين، الذين يفرضون عليه الإتاوة للسماح له بالبيع داخل القطار، ويتقابل فى القطار مع أم عبده (كريمة مختار) التى تركها إبنها، الباحث عن لقمة العيش بصعوبة، وفى يدها ورقة كتب فيها، رجاء لمن يعثر عليها، أن يودعها أحد دور رعاية المسنين، كما يتقابل مع زميله السابق صديق (أحمد عزمى)، الذى وجد فرصة بالعمل فى التجارة، وتحسنت أحواله. وبالقطار بائع الشاى (احمد السعدنى) الذى توفيت زوجته وتركت له إبنه الصغير علي (مامادو)، الذى يضطر لإصطحابه معه، ويخاف لو مات فجأة فيضيع الطفل، وبالقطار الأرملة المتصابية (سوسن بدر)، التى تسعى لصرف معاش زوجها الراحل، والحصول على مكافأة صندوق الزمالة، إستعداداً لزواج جديد، وتصحبها إبنتها (أيتن عامر) المتأزمة مالياً، بسبب بطالة زوجها متأثراً بحالة الكساد، وتأمل فى قرض من أمها، لدفع مصاريف مدرسة أبناءها، وعندما تصاب الأرملة بغيبوبة سكر، تسعفها الدكتورة ثناء، وهو الشيئ الذى أسعد عبدالعزيز، فخراً بزوجته ثناء. وبالقطار شاويش الترحيلات (ماجد الكدوانى) الذى يصطحب المتحرش عادل (احمد الفيشاوى) الى نيابة الفشن، وكان عادل قد قبل صديقته السويديه فى الطريق العام، واعترف بفعلته أمام النيابة، وقد وجد الشاويش فى عادل، المنقذ لشقيقته سلوى من العنوسة، وطمع فى تزويجه لها. وبالقطار صلاح (محمد رمضان) وزميله عزت بهنسى (كريم محمود عبدالعزيز) العائدان من ليبيا بخفي حنين، فقد باع الحاج بهنسى (محمود الجندى) الارض من أجل سفر إبنه الى ليبيا ليعود بالأموال التى يستعيد بها الأرض ويزوج إخواته البنات، ويخشى عزت من مواجهة أهله بفشله، ويصاب عزت بكريزة كلى، ويتم إستدعاء الدكتورة ثناء، ولكن قدر الله كان أسرع، ولقى عزت ربه. ويتصل سائق القطار عم ابراهيم (محمد فريد) بإبنته منى (ناهد السباعى) لتنتظره على محطة الفشن ومعها بعض الملابس وغيار داخلى، فتترك مدرستها وتسارع للمحطة مصطحبة معها صديقتها منال (يارا جبران) وكانت الإثنتان على علاقة عاطفية بلصوص القضبان، الميكانيكى صبرى (محمد إمام) والعربجى فريد (احمد فلوكس). وبمحطة الفشن جاءت الارملة عايده (هاله فاخر) ومعها إبنها حمدى (احمد عبدالعزيز) المريض النفسى، تنتظر وصول شقيقها، المسئول الكبير، الذى سيساعد أبنها فى تخطى محنته، بعد رسوبه فى الثانوية العامة ثلاث سنوات، وزادت حالته سوءاً، بعد أن رفضت منى، إبنة سائق القطار، الإرتباط به، ولكن أخيها يتصل بها تليفونيا، ويعتذر بعدم لحاقه بالقطار، وتعد عايده إبنها بفتح مشروع تجارى له، بما تركه له والده، وما إدخرته هى فى البوستة. وفى المحطة تنتظر أم المتحرش عادل (رجاء الجداوى) وشقيقته (أميره هانى) ومعهم المحامى شكرى ( طارق عبدالعزيز)، وبالمحطة ايضاً المطرب (محمد عبدالمنعم) ومؤلف الأغانى ملاك (محمود البزاوى) المغموران، فى إنتظار مدير أعمال المطرب الشعبى، ليستمع لأغنيتهم الجديدة ويشتريها، ولكنه يتصل بهم معتذراً، وبالمحطة الحاج بهنسى المصاب بالربو، وزوجته (أحلام الجريتلى) ويتوقعان ١٢٠ باكو على الأقل مع إبنهم عزت. ويعانى عامل الدريسة مسعود (أحمد بدير) من عدم إنجاب زوجته للذكور، فيتزوج من صفية (سمية الخشاب) لإنجاب الولد، ويعانى من الإجهاد فى العمل، ومن جوز الطيب الذى تضعه له صفية فى الطعام، ومهمة مسعود مراقبة شريط السكة الحديد، وهو مشغول بزواج بناته، وهو لايملك من حطام الدنيا شيئ. ينجح لصوص القضبان من تفكيك بعض القضبان وسرقتها، معتمدين على مسعود، الذى يوقف القطار عندما يكتشف السرقة، ويبلغ المسئولين لإصلاح الطريق، ولكن إنشغال مسعود بهمومه، تجعله لا يلحظ غياب القضبان، كما نجح اللص صبرى فى الإيقاع بصفية، المتعطشة لأحضان رجل، ويضبطهما مسعود، وإنتقاماً لشرفه، يطعن صبرى، ولكن الأخير يتمكن من قتله، وينزعج زميله فريد، الذى خاف على القطار القادم، وفشل فى ايقافه، ويقع حريق بالقطار، ولا ينتبه سائق القطار لإنشغاله بتصرفات إبنته منى، وينجح بائع الشاى، فى فصل القطار عن القاطرة، ولكن القطار والقاطرة ينقلبان بسبب القضبان المسروقة. (ساعة ونص) 3905

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    ِAyman Mahmoud توقف تصوير الفيلم أكثر مرة لعدة أسباب بداية من أحداث ثورة 25 يناير وتوتر الأوضاع فى مصر.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    فريق العمل

    خلطه السبكى الجديده اروع

    منذ الوهله الاولى كنت متوقع اننى اشاهد فيلم جيد وفوق العاده ولكن الامر الذى كان يشوبنى هوالمخرج وائل احسان الذى اعتدت انا اشاهد له افلام كوميديه وليست دراميه...اقرأ المزيد . سيناريو احمد عبدالله ورؤيه وائل احسان وكاميرا سامح سليم والتفوق الغير عادى لكل فنان على حده سبب نجاح هذا الفيلم كنت اشاهد احداث الفيلم وكأننى كنت اتمشى داخل القطار ولكن الامر الذى اخذته على السيناريو هو قصر الاحداث لكل شخصيه ولكن برعوا فى انا يجعلونى احد ركاب القطار قدم كل فنان احسن ما لديه ولكن يتفوق احد على احد حيث كان اداء كريم محمود عبد العزيز رائع وكان اروع عندما اشتتد عليه المرض جأت له كريزه الكله واداء احمد السعدنى الذى اراه افضل اداء له منذ ان عمل بهذا المجال واحمد عبد العزيز كان متفوق على نفسه وعلى قدر المسئوليه التى حملها له وائل احسان فى اداء هذا الدورواحمد فلوكس كان ايضا متفوق ومحمد رمضان شاهدته فى ثوب جديد واتوقف للرائع والاكثر من رائع المبدع اياد نصار الذى تفوق على الجميع واثبت انه جدير للقيام باداء اى شخصيه مهما كانت صعوبتها والمشهد الذى كان بينه وبين الرائعه كريمه مختار المشهد الذى جعلنى ابكى كلما تذكرته وكان اداء احمد بدير جيد جدا وكانت سميه الخشاب جيده ايضا وايضا تفوق ماجد الكدوانى وايضا اعجبتنى يارا جبران وهاله فاخر ايضا والوجه الصاعد عمر مصطفى متولى وكان اداء يسرا اللوزى وفتحى عبد الوهاب جيد ايضا ولكن لم يأخذنى اداء ناهد السباعى ولا احمد الفيشاوى ولا محمود البزاوى ولا رجاء الجداوى ولا محمد الصاوى ولا طارق عبد العزيز ولا ارى جديد من سوسن بدر ولكن ايتن عامر ومحمد امام راتهم كما رايتهم مسبقا وكان اداء احمد عزمى جيد الى حد ما . عدد مشاهد كل شخصيه فى الفيلم لا يتعدى الثمانيه مشاهد ولكنهم قدموا افضل ما لديهم . وناتى الى نجم كان اداه لا يراه المشاهد ولكن يستمع اليه فى كل مشهد الرائع ياسر عبد الرحمن الذى كانت موسيقته تجعلك فى حاله كل شخص وتحس بمأساته . سيناريو احمد عبدالله وتميزه فى كتابه احداث اليوم الواحد وهذا بالاضافه الى نجاح فيلمى كباريه والفرح جعلاحمد السبكى يغامر بكل ما لديه لخروج الفيلم بهذا القدر الممتاز . واخراج وائل احسان ورؤيته وابداعه فى اخر مشهد جعلنا نتعاطف مع الشخصيات . كاميرا سامح سليم جعلتنى من ركاب القطار . وفى النهايه هذا فيلم محترم يشاهده كل فرد دون احراج ويعد هذا الفيلم افضل ما قدم منذ الثوره ولا ينافسه سوى بعد الموقعه ولكنه يتفوق عليه ايضا اتمنى نجاح هذا الفيلم وحصوله على الكثير من الجوائز.
    mohamed Hamed

    ساعة ونص الا خمسة

    صحيح الحلو ميكملش .. هذا هو ما تبادر إلى ذهنى وانا أشاهد آخر خمسة دقائق فى فيلم "ساعة ونص". فبعد ساعة ونصف إلا خمسة من المتعه تمثيلاً واخراجاً وموسيقى ويكور...اقرأ المزيد وكتابة و ... اكتشف صناع الفيلم أن مدته لا يجب أن تتجاوز ساعة ونص فكانت "الكروته" فى نهاية الفيلم الذى يحمل اسم مخرج جيد هو وائل احسان وشركة انتاج رغم كل الملاحظات التى يمكن ان تقولها على اصحابها (أحمد ومحمد السبكى) الا ان لا أحد يستطيع ان ينكر دورهما فى تنشيط وانقاذ صناعة السينما ومعهم مجموعة اخرى من المنتجين بعد أن كادت أن تموت .. "كروتة" مشهد النهاية والجرافيك الضعيف جدا وقطع خطوط الدراما التى كان يمكن أن تصنع أفلاماً اخرى داخل الفيلم لم تؤثر على استمتاعى بهذا الجيش من الفنانين والفنيين الذى عملوا فى هذا الفيلم الرائع. واسمحوا لى أن أذكر بعض الممثلين حسب ترتيب الاجادة من وجهة نظرى فى الفيلم طبعاً: 1. اياد نصار - غول 2. كريمة مختار - التمثيل كما يجب أن يكون 3. أحمد السعدنى - رائع 4. ماجد كدوانى - التلقائية فى الأداء 5. أحمد بدير - هكذا يكون العملاقة 6. أحمد فلوكس - متميز كالعادة 7. سمية الخشاب - اداء رائع لدور صغير 8. يسرا اللوزى - البراءة دون افتعال 9. فتحى عبدالوهاب - غول مثيل 10. طارق عبد العزيز - ممثل موهوب 11. سوسن بدر - استاذة 12. ايتن عامر - دور مميز وتتقدم دائماً بخطى ثابتة للأمام 13. ناهد السباعى وعفاف مصطفى - طاقات فنية متميزة 14. محمود الجندى - استاذ استاذ استاذ 15. كريم محمود عبد العزيز - عادى 16. محمد رمضان - يا رب يبطل تقليد بقى ويبقى نفسه (الله يرحم العملاق احمد زكى) 17. محمد عادل امام - مفتعل 18. عمر مصطفى متولى - مفهمتش ايه الموضوع والله بس تقريبا حد قاله ده دور حيوصلك العالمية يلا مثّل وللأسف مثّل فشعرت انه يمثل 19. أحمد الفيشاوى - انا شفته فى نفس الدور فى 44 عمل قبل كده 20. رجاء الجداوى واحمد عزمى احلام الجرتلى - ضيوف شرف هذا مع مخرج متمكن ومنتج لم يبخل على الفيلم - عدا النهاية كما ذكرت سلفاً- وكاتب يملك أدواته جيداً اننى ادعو جميع المهتمين بالسينما ومحبيها إلى مشاهدة هذا الفيلم الذى يجدد الأمل فى ان صناعة السينما المصرية ستظل رائدة .. مشاهدة ممتعة ان شاء الله ولن احرق قصة الفيلم حتى يشاهده الجميع
    منة الله عبيد

    ساعة و نص...ساعة أن يمتعك الوجع

    يقدم السبكية-الاخوان سبكى- كعادتهم كريزة للتورتة فى "ساعة و نص " ؛ معادل كيميائى للمرار الذى يقدمونه طوال العام . فقد اعتادوا كل عام او عامين ان ينتجوا عملا...اقرأ المزيد هو اقرب للسينما منه الى الموالد و افراح الحوارى . كما فعلوا فى الفرح و كباريه . اعمال يمتصون بها غضب الغاضبين و سخط الساخطين و يعلنوا و يثبتون من جديد انهم "عارفين بيعملوا ايه " . و هم و الشهادة لله و الحق و الفن عارفين فعلا بيعملوا ايه . فلولا الافلام التى ملأت الارض سخطا و جدلا و استياءا فى العامين المنقضيين لخلت قاعات السينما من الرواد و خلا سجل الانتاج من اى اعمال تذكر وسط الاحجام الفظيع من المنتجين عن انتاج السينما فى هذه الفترة الحرجة . نعود لساعة و نص و الذى هو جرعة عالية من الشجن و الشحتفة و الانسانيات . بعضها شجن نبيل و بعضهاالاخر ندب مبالغ فى وصفه . فالعمل يتناول حادثة "قطار العياط" تلاك المأساة المروّعة الشهيرة التى سقطت بلا حساب و طواها النسيان "من ضمن الهم يا عم " كما طوى مآسى مصرية لا عدد لها و لا حصر . و ان كنت لا ارى سببا منطقيا لاستدعاء هذه الحادثة بالذات وسط كميات لا اول لها ولا اخر من الهموم التى تسيطر على اللحظة الانية و تأخذ عن جدارة لقب "مصيبة الساعة " .. الا اننى استطيع ان اخمّن انها كانت قماشة محتملة و مناسبة لسيناريو المتالق أحمد عبد الله الذى اعتاد جمع اكبر عدد من القصص و الحواديت القصيرة التى تلخص و تحكى هموما مصرية خالصة فى مكان واحد و ظروف واحدة لتقديم رسالة "الهم طايلنى و طايلك " فى اكثر من عمل قبل ذلك . قطار الصعيد كان المكان ..و الرحلة ذاتها كانت الزمان .. و اما عن الشخوص و الحواديت فقد كانوا كثيرين ..كثيرين جدا حقا هذه المرة . لدرجة اربكتنى و فصلت انتباهى فى بعض الاوقات ؛الا اننى رغم ذلك لم استطع ان امنع استمتاعى بجرعة شديدة الوجع و الامتاع من الانسانيات و الدموع غير المباشرة . هى قصص مكررة و هموم معروفة و حواديت صرنا نخمّن نهاياتها قبل ان تبدأ الا ان هناك ممثلين حملوا على عاتقهم نقلها لنا باجتهاد واضح و محاولات تستحق التقدير فى اظهارها بشكل صادق و حميم . حيث حرص كل من شارك فى العمل بلا استثناء ان تكون مشاهده هى الافضل و ان يترك او تترك علامة واضحة وسط المنافسة المحتدمة بين عدد مهول من الشخصيات و الابعاد و الحكايات . الا انه و على الرغم من الاجتهاد الجلىّ فى الملابس و الديكور و الاحتراف الاخراجى و اداء الممثلين الشباب . الا ان كثير منهم جاء اداؤه اقل من الاخرين بدرجات ملحوظة ..و بدا انفعاليا و مبالغا فيه فى اكثر من موضع .. مثل محمد امام و سمية الخشاب و ايتن عامر ..التنى لم تقنعنى كأم و ربة منزل تعانى ضائقة ماليه كما لم تقنعنى "الخيارة " التى استمرت فى قضمها فى تصنع للتلقائية طوال مشهدها مع امها . جاء "احمد السعدنى "عفويا و محببا و قريبا على القلب للغاية و كان صادقا حتى الالم فى كل مرة ظهر فيها على الشاشة . لا اعلم لماذا لم يستقر "ماجد الكدوانى " بقلبى هذه المرة ككل ادواره السابقة .. فقد شعرت- للمرة الاولى فى تاريخ اعماله التى احبها و افضلها جميعا بلا استثناء – انه يفتعل و انه غير متوحد مع تلك الشخصية التى قدمها "بلا اسم " . هى المرة الاولى التى اشعر بهذا مع الكدوانى و كلى يقين انها الاخيرة . فماجد كنز تمثيلى بلا ادنى مبالغة .هى المرة الاولى التى لم يجتاحنى صدقه..و هى الاخيرة اعلم جيدا . احمد الفيشاوى و سوسن بدر و احمد عزمى لم يقدموا جديدا فى رأيى المتواضع . و قد تكون المساحة هى من ظلمتهم . الكبير "أحمدبدير" و النون "كريمة مختار" كانا رمانة الميزان و دائرة الهدوء وسط صخب الشباب . حيث سربا الى المتلقى كما غير هيّن من الدفء و الاتزان و القدرة على التوصيل بلا تكلف. اياد نصّار: الله عليه ..و كفى به روعة ان اصدق مصريته أكثر من مصريين كثيرين . كريم م عبد العزيز : باهر و هادىء و رقيق و محدد كما عهدته . طارق عبد العزيز : ذلك المبهج!! الذى يخبو كثيرا لنبتسم من القلب مع اول ظهور له . هالة فاخر: مبالغة شديدة بلا روح و لا مبرر ولا صدق خصمت الكثير من رصيد الحنان الذى اشعت به طوال رمضان فى" خرم ابرة ". الاسماء فى العمل حقاً كثيرة . تحية واجبة للسيناريست المتميز الذى حفظها و حافظ عليها جميعا "أحمد عبد الله" . لكننى كذلك كنت اتمنى قصصاً أقل بتركيز أكبر و مشاعر أعمق .فبعض القصص مثل الشاب الذى تربّى بالسويد و يقتاده الشاويش الى القسم-ولم افهم جيدا لما يستقل به القطار –لأنه قبل صديقته الاجنبية بالشارع .شعرت ان هذه القصة جاءت سطحية و بلا مجهود من كافة اطرافها . و كذلك الشاب المرتجف الخائف من السرقة و الذى ادّى دوره باجادة كبيرة الموهبة الواعدة "عمر مصطفى متولى " . و بعض القصص الاخرى التى رأيت كمشاهد انها استهلكت وقتأ بغير ذى نفع كان من الممكن ان يٌستغل فى زيادة عمق بعض الحكايات الاخرى او زيادة عمقها نفسها مع الاستغناء عن بعض الحكايات الاخرى . و على الرغم من الملاحظات الصغيرة الا ان المتعة لم تنتفى و لم يخذلنى "وائل احسان" على الاطلاق ..و امتعنى كثيرا احساسه بالايقاع و الهارمونى بين شخصياته و مشاهده و حركة كاميرته الرشيقة . كما احببت تفاصيل المشاهد جدا كمشهد سمية الخشاب تغسل الاطباق "الصاخ" على "طرمبة " مياه على الطريق امام منزلها بينما تتحدث فى" المحمول "فى تناقض اقتصادى مصرى اصلى نعرفه جميعاً. و كذلك النقل الدقيق لتعابير المبدع ذو الالف وجه "فتحى عبد الوهاب "الذى كان من ضمن الاسماء المحدودة التى تحدت صغر حجم الدور و مساحته الزمنية و اظهرت روحها بوضوح فى جميع مشاهده مع يسرا اللوزى التى اجتهدت كثيرا لتصدّر شخصية الفتاة الريفية المقموعة ذات الطموح البعيد. كذلك ابدع وائل احسان فى مشهد النهاية الذى جاء كصرخة مدويّة خرجت من قلوب كل مشاهدى العمل قبل حناجر ركاب القطار المفزوعين .؛ و جاء مشهد الوشوك على الدمار برمزية واضحة لما تمر به المحروسة الان من تخبط و ضبابية مستقبلية . لازالت "استرها معانا يا رب" التى صرخت بها الدافئة العظيمة كريمة مختار ترن فى اذنى حتى الان متمنية و مبتهلة الى الله لى و لمصر و لكم ...استرها معانا يا رب .
    Amr Elsyoufi

    قمه

    كنت متشوق جدا لرؤيه فيلم ساعه ونص لما سمعته من كلام جيد عن الفيلم...وبالفعل دخلت الفيلم وانا كلى يقين ان اشاهد فيلم لا يمكن ان اري مثله ....وبالفعل لم يخيب ظنى...اقرأ المزيد بالفيلم ولكنى عبت عليه في بعض النقاط .... اما عن تقييم العناصر الفنيه للفيلم اري ان السيناريو والحوار رائعين ولكنى اعيب عليه ان الفتره الزمنيه قصيره جدا فشعرت ان الفنانين لديهم مشاعر حزينه يريدون اخراجها اكتر واكثر لكن الوقت لم يكن كافيا....... الفيلم درامى مؤثر الى ابعد الحدود...!!! اما عن الاداء التمثيلى للفنانين اري ان سميه الخشاب كان ادائها صادق وجيد واجادت في تقديم دور صفيه. كريمه مختار رائعه ومؤثره جدا وقامت باداء الدور كما يجب ان يكون وظهرت بالفعل مشاعر الام وعاطفتها النبيله رغم ما فعله بها ابنها ولكنها تسامحه وتجد له عذرا!!! سوسن بدر اجادت في اداء دورها وخصوصا مشهد خناقتها مع ابنتها وكذلك الحال بالنسبه لايتن عامر... هاله فاخر .لا اجد كلمه استطيع ان اوصف احاسها الرائع الذى اثر في قلوب جميع المشاهدين وهى تقول ملحقتش القطار ...التى هى بانتظاره لعلاج ابنها المعاق... اري ان اياد نصار اكثر من رائع (عملاق)!!!! فتحى عبد الوهاب ويسرا اللوزى جيدين.... احمد السعدنى قدم دور اكثر من الرائع اما من اجد ان ليس لدورها اى قيمه في سير الاحداث رجاء الجداوى رغم انها فنانه قديره ماجد الكدوانى واحمد الفيشاوى اكثر من رائعين....... احمد فلوكس ظهر تفوقه كثير على محمد امام وجاء اداؤه صادق ورائع ... لم يعجبنى دور ناهد السباعى في الفيلم تماما واري ان بداخلها امكانيات اكثر من ذلك بكثير ...........احمد بدير فنان قدير دوره اكثر من رائع ولقد كان له اكبر تاثير في وجدانى وهو يبكى تشعر بانه والدك لدرجه انى حسيت انى ارغب في مساعدته ليجهز ابنته!!!!! فجاء اداؤه صادق فلا اجد كلمات لاوصف الاداء المتمكن المتميز..... وائل احسان اثبت نفسه بالفعل في عالم الاخراج بعد فيلم نور عينى ...ولا نستطيع ان ننسي دور الموسيقى التصويريه للعملاق ياسر عبد الرحمن .....فوق الوصف كان لها تاثير كبير في كل المشاهد الدراميه..... بالفعل ساعه ونص قصيده سينمائيه رائعه عابها الفتره الزمنيه القصيره لكن بالفعل الجميع ابدعوا!!!! وايضا جاء احمد عزمى ممتاز قمه في التاثير .. ومحمد رمضان وكريم محمود عبد العزيز مقبولين الى حد ما .................
    هشام مجدي

    سؤال مهم في الاحداث يطرحه الفيلم

    اكتر ما شدني في فيلم ( تصف ساعة ) .... شاب مصري في القطار رجع من ليبيا بعد ما ضاعت فلوسه و شقاه راح ولا يريد الوصول للمحطة حتى لا يقابل والديه المنتظرينه...اقرأ المزيد بتحويشة العمر علشان يجوز اخواته البنات بعد ما باعوا ارضهم علشان يسافر .... راجع عنده فشل كلوى و معهوش فلوس و مات في القطر بسبب كريزة كلى .... يغطيه الركاب بملاية و يبكي المشاهدين بحرقة ثم تظهر يده من تحت الملاية و على معصمه وشم الصليب !! ..... رسالة ذكية من صناع الفيلم وسؤال مهم هل لو عرف المشاهدين من بداية الاحداث انه مسيحي كان سيبكي من بكى ؟؟؟؟ ..... السؤال الاهم ... هل قتل التعصب الانسانية داخلنا ؟؟ .... قال على بن ابي طالب لوالي مصر " اذهب الي مصر و استوصي بأهلها خيرآ فمن منهم اخاك في الدين و من منهم اخاك في الخلق " لا تنسى ان تصطحب معك اوراق مناديل الفيلم جرعة مكسفة من الكآبة و معاناة و ظلم المصريين .... الفقر الذي اذل المصريين لم يفرق سواء كانوا متعلمين او اميين .. رجال او نساء ... مسلمين او مسحيين
    د.صلاح الغريب

    فيلم مصري من نوع خاص

    فيلم مصري من نوع خاص يجمع ما بين التراجيديا و التشويق مع الإثارة في أجزاء كثيرة منه ، كما جمع بين العديد من النجوم في بوتقة واحدة رغم اختلاف الأدوار و تباين...اقرأ المزيد الأداء الذي أبدع فيه الجميع بلا استثناء و من قبلهم يظهر في الخلفية إبداع كاتب القصة و كاتب السيناريو و الحوار و المخرج و الموسيقى التصويرية التي قامت بدور تأثيري رائع مواكبة للحدث و مؤكدة له ... كل ذلك اجتمع ليخرج في النهاية عمل فني تمثيلي من نوع خاص يعبر عن الفئة الكادحة من الشعب المصري و معاناتهم للمعيشة و بالطبع منهم من اختار الحياة الشريفة و تمسك بها و لو تنازل إلى حد ما عن مبادئه و منهم من تنازل مطلقا عن مفهوم الشرف ، ليسير بهم قطار في الواقع شكلا و في العمل الفني ما هو إلا قطار الحياة