يزرع الحجاج بن يوسف أفكاره السامة في رأس الوليد تجاه عمر، فيبرأ عمر ذمته من اتهامات بن يوسف، ويحاول عمر إقناع الوليد بعزل الحجاج والتخلص من شره.