يمرض الوليد حزنًا على رحيل الحجاج بن يوسف فيلحق به، ويتولى سليمان الخلافة بعد موت شقيقه، ويعين المهلب محل الحجاج، ويطلب عمر من سليمان إطلاق سراح الحلبي فيرفض.