تخبر مريم- شمس أنه كان لديها ابنة اسمها شمس وفقدتها، وتبدأ خلود الإيقاع بالطبيب فاضل حتى تنتقم مريم من والده، وتضطر سارة لبيع مجوهراتها لجمع المبلغ الذي طلبه سلطان، وتشاهدهما شهد.